قال وزير الدفاع الإيراني، الأحد، محمد رضا أشتياني إن الولايات المتحدة «ستتعرض لضرر بالغ» إن لم تنفذ وقف إطلاق النار في غزة.
https://aawsat.
قال الأمين العام للأمم المتحدة، في تقرير جديد، إن إيران تنفذ عمليات إعدام «بمعدل ينذر بالخطر»، بعدما أعدمت 419 شخصاً في الأشهر الـ7 الأولى من 2023.https://aawsat.
وتولى الصيدلاني الشاب أوزيل منصب نائب رئيس المجموعة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري منذ عام 2015، وعقب الانتخابات الأخيرة في مايو أصبح رئيساً للمجموعة قبل أن يستقيل بعد ترشحه لرئاسة الحزب. وهو نائب بالبرلمان عن مدينة مانيسا غرب تركيا منذ عام 2011. وعد يتكين أن قاعدة حزب الشعب الجمهوري، الممثلة في مندوبيه، أعطت درساً في الديمقراطية لكل من زعيمه ، وللناخبين المعارضين خارجه. وتوقع أن تشهد أحزاب المعارضة الأخرى بعد ذلك حملات للتغيير وكسر الركود والقضاء على قاعدة «مرشح واحد... انتخابات بالإجماع» التي أصبحت منتشرة على نطاق واسع في تركيا، بدءاً من حزب العدالة والتنمية الحاكم إلى أحزاب المعارضة.
ويرى محللون أن الثغرات الأمنية التي كشفها هجوم «حماس» قد تكون الضربة الكبرى، إن لم تكن القاضية، بالنسبة لرئيس الوزراء الأطول عهداً في تاريخ إسرائيل والذي يواجه متاعب قضائية وسياسية. ولإخراج نتنياهو من رئاسة الحكومة، سيتعيّن عليه الاستقالة أو خسارة الأغلبية البرلمانية التي يحظى بها ائتلاف حزبه مع الأحزاب اليمينية المتطرفة والدينية المتشددة.كان نتنياهو يرزح تحت وطأة ضغوط قبل هجمات «حماس». ويقول محلّلون إن المواجهة السياسية محتمة، وهي مسألة وقت.
وإذا تبيّن أن نتنياهو يتحمل مسؤولية ما في الثغرات التي استغلتها «حماس» للهجوم، قد تزداد متاعبه السياسية وتهدد مستقبله. وتشير استطلاعات الرأي إلى أن المرشح المفضّل لدى الإسرائيليين الآن؛ زعيم الوسط بيني غانتس، وهو وزير من دون حقيبة في حكومة الحرب وكان في صفوف المعارضة قبل اندلاع القتال. وتشن إسرائيل هجمات وعمليات برية بقطاع غزة منذ أن نفذت حركة «حماس» وفصائل أخرى هجوماً مباغتاً على بلدات ومعسكرات إسرائيلية بمحاذاة قطاع غزة في 7 أكتوبر الماضي.https://aawsat.
https://aawsat.
وذكرت أيضاً أن الوزيرين «اتفقا على دعم الشعب الفلسطيني خلال بحثهما التطورات الراهنة في فلسطين والإبادة الجماعية في غزة»، وفق ما نقلته وكالة أنباء العالم العربي. وتحتفظ إيران بعلاقات جيدة مع «حماس». وتبادل عبد اللهيان الآراء بصفة دورية مع هنية بشأن الحرب بين إسرائيل وغزة، في الأسابيع القليلة الماضية. وكان الهجوم على السفارة الأميركية في الرابع من شهر نوفمبر عام 1979 قد أدى لقطع العلاقات الدبلوماسية بين إيران والولايات المتحدة. واحتجز الطلبة المتشددون 53 مواطناً أميركياً رهينة لمدة 444 يوماً. ووصفت القيادة الدينية الثورية الإيرانية السفارة بأنها «وكر الجواسيس»، وتواصل اعتبار الولايات المتحدة عدو إيران اللدود.
وبعد خمسة أشهر على ذلك، قطعت واشنطن علاقاتها الدبلوماسية مع طهران وفرضت حظراً عليها. ولا تزال العلاقات الدبلوماسية بينهما مقطوعة حتى اليوم. إردوغان يصافح رئيس وزراء السويد أولف كريستيرسون وبينهما الأمين العام لـ«الناتو» ينس ستولتنبرغ في ليتوانيا في 10 يوليو 2023 وأعلن كليتشدار أوغلو أن هذه ستكون المرة الأخيرة التي سيترشح فيها لرئاسة الحزب، وأنه في المؤتمر العام المقبل سيكون أحد أعضاء الحزب الجالسين في القاعة، وسيصفق لرئيس الحزب المنتخب.
واستشهدت الوزارة في البيان بـ«رفض إسرائيل» الإنصات لـ«الدعوات التي تنادي بوقف إطلاق النار، وبتدفق المساعدات الإنسانية المستمر والسلس»، لتبرير قرارها. حقيقة الأمر أنه رغم حاجة قطاع غزة للمساعدات الإنسانية التي تصل بكميات ضئيلة، فإن التركيز على المساعدات الإنسانية بدل العمل على إلزام إسرائيل بقبول هدنات إنسانية كمرحلة أولى، إن لم يكن ممكناً وقف النار، لا يبدو خياراً صائباً. وتساءلت مصادر سياسية في باريس عن «جدوى» وصول المساعدات «إذا كانت الطائرات والدبابات والسفن الإسرائيلية تواصل قصف سيارات الإسعاف والمستشفيات والمدارس، بما فيها التابعة للأمم المتحدة، إضافة إلى الكنائس والمساجد. وحجتها، كل مرة، أنها تستخدم من قبل ».
إلا أن جمع المساعدات العينية سيطرح مشكلة إيصالها إلى غزة، والطرق التي ستسلكها. ومن الأفكار المتداولة سلوك الطرق البحرية، ما يعني أنه يتعين على إسرائيل أن تفك الحصار البحري الذي تضربه على القطاع، وتحديداً على ميناء غزة. ومما سيطرح أيضاً إمكانية إجلاء جرحى القصف الإسرائيلي بحراً. لذا، سيكون من المبكر توقع النتائج التي سيتوصل إليها المؤتمرون أو الحكم على إمكانية تنفيذها سلفاً نظرا للتعقيدات المرتقبة.
وقالت الخارجية التركية، في بيان ، إنها استدعت سفيرها في تل أبيب؛ بسبب «عدم استجابة الجانب الإسرائيلي لمطالب وقف إطلاق النار، ومواصلته الهجمات على المدنيين في قطاع غزة».وذكر البيان أن استدعاء السفير التركي جاء أيضاً بسبب «عدم سماح إسرائيل بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل دائم ومتواصل، مع الأخذ بالاعتبار الكارثة الإنسانية في غزة».وقال إردوغان إن نتنياهو «لم يعد شخصاً يمكننا الحديث معه بأي شكل من الأشكال. لقد محوناه وألقيناه».
وأضاف: «هناك قمة لمنظمة التعاون الإسلامي ستعقد في الرياض هذا الشهر، وسوف نحضر تلك القمة، وسنقوم أيضاً بزيارة إلى أوزبكستان الأسبوع المقبل. إنها زيارات مهمة في وقت حرج للغاية، الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي سيزور أنقرة أيضاً نهاية هذا الشهر وسنلتقيه... نحاول وقف إراقة الدماء من خلال الاجتماع مع الجميع من الشرق إلى الغرب، ومن الشمال إلى الجنوب».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
رشيدة طليب توجه رسالة إلى بايدن حول غزة: سنتذكر ذلك عام 2024هددت رشيدة طليب عضو الكونغرس عن ولاية ميشيغان، الرئيس الأمريكي جو بايدن بأن الأمريكيين سيتذكرون موقفه في انتخابات 2024 إذا لم يدعم فورا طلب وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
اقرأ أكثر »
ميقاتي يلتقي بلينكن في عمان: الأولوية لوقف النار بغزة والعدوان على جنوب لبنانأكد رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان نجيب ميقاتي أن 'الأولوية اليوم هي للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة ووقف العدوان الإسرائيلي على جنوب لبنان'.
اقرأ أكثر »
أردوغان: الأولوية لوقف النار في غزةجدد الرئيس التركي رجب أردوغان التأكيد على أن الأولوية لوقف إطلاق النار الشامل في غزة،
اقرأ أكثر »
نتنياهو يُعلن شرط الحكومة الإسرائيلية لوقف إطلاق النار المؤقت في غزةقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الجمعة إن حكومته تعارض أي وقف مؤقت لإطلاق النار في غزة ما لم تطلق حماس سراح جميع الرهائن الذين تحتجزهم
اقرأ أكثر »
أنور قرقاش: على واشنطن الضغط على إسرائيل من أجل وقف إطلاق النار في غزةأكد المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات أنور قرقاش اليوم السبت، أنه على الولايات المتحدة الضغط على إسرائيل من أجل وقف إطلاق النار في غزة.
اقرأ أكثر »