إعلام «الحرس الثوري» يُذكر بالترسانة الباليستية «الضاربة لإسرائيل»

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

إعلام «الحرس الثوري» يُذكر بالترسانة الباليستية «الضاربة لإسرائيل»
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 303 sec. here
  • 7 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 125%
  • Publisher: 53%

وسط تهديدات إيرانية للانتقام من مقتل قادة لـ«الحرس الثوري» في سوريا أعادت صحيفة إيرانية التذكير بترسانة الصواريخ التي توصف بـ«الضاربة لإسرائيل».

إعلام «الحرس الثوري» يُذكر بالترسانة الباليستية «الضاربة لإسرائيل»وسط تهديدات إيرانية للانتقام من مقتل قادة لـ«الحرس الثوري» في سوريا، نشرت صحیفة «همشهري» التابعة لبلدية طهران، مساء السبت، أسماء صور تسعة صواريخ باليستية إيرانية، قالت إنها «قادرة على ضرب إسرائيل»، لكن ليس من الواضح ما إذا كانت فعلياً جاهزة للاستخدامات القتالية أم لا.

ويقول المسؤولون الإيرانيون إن الرد على إسرائيل قادم لا محالة، وإنه سيجلب الندم، لكن ليس من الواضح بعد ما إذا كانت طهران ستقدم فعلياً على إطلاق صواريخ من أرضها على إسرائيل. وسبق لإيران أن هاجمت الأراضي السورية والعراقية والباكستانية بصواريخ باليستية وطائرات مسيَّرة. ومن بين الصواريخ التي أشارت إليها صحيفة همشهري، صاروخ «خرمشهر 4» البالغ مداه ألفى كيلومتر. وصاروخ «سجيل» الذي يصل مداه إلى ألفي وخمسمائة كيلومتر. وصاروخ «قاسم سليماني» البالغ مداه 1400 كلم. وصاروخ «خيرشكن» البالغ مداه 1450 كيلومتراً. وصاروخ كروز «باوه» الذي يصل لـ1650 كيلومتراً. وصاروخ «قدر» البالغ مداه 1950 كليومتراً. وصاروخ «عماد» الذي يصل لـ1700 كيلومتر. وصاروخ شهاب 3 البالغ مداه ألفي كيلومتر ويعمل بالوقود السائل.

وكانت وزارة الدفاع الإيرانية قد أعلنت في مايو الماضي، أحدث صواريخ «خرمشهر»، باسم «خيبر» ويعمل بالوقود السائل ويصل مداه إلى ألفي كيلومتر. ويحمل رأساً حربياً يزن 1500 كيلوغرام. وعادة تنشر وسائل الإعلام الإيرانية تقارير عن الصواريخ التي تصل إسرائيل في الأوقات المتأزمة، ففي سبتمبر 2019، نشرت وكالات إيرانية تقريراً مماثلاً على نطاق واسع، يشير إلى ستة صواريخ باليستية وكروز قادرة على ضرب إسرائيل، وبينها شهاب 3 و «عماد» و«خرمشهر»، وقدر وسجيل و صاروخ كروز «هويزه 8» الذي يصل لـ1350 كيلومتراً، وتقول إيران إنها اجتازت اختباراً لضرب أهداف على بعد 1200 كليومتر.

وفي الثامن من يناير 2020 استهدف «الحرس الثوري» قاعدة «عين الأسد» بغرب العراق، مقر القوات الأميركية، رداً على مقتل مسؤول العمليات الخارجية في «الحرس الثوري»، قاسم سليماني بضربة جوية قرب مطار بغداد، أمر بها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. ونقلت وكالة «تسنيم» التابعة لـ«الحرس الثوري» عن صفوي، قوله إن «الاستراتيجيات الإقليمية ستشهد تغييرات جذرية»، مضيفاً أن «جبهة المقاومة ستقرر مصير المنطقة بقيادة إيران».

https://aawsat.

وكثف الجيش الإسرائيلي غاراته الجوية في سوريا ضد قوات «الحرس الثوري» الإيراني وجماعة «حزب الله» اللبنانية الموالية لإيران. وأصدر مكتب غالانت البيان بعد أن عقد «تقييماً لموقف العمليات» مع كبار ضباط الجيش، وفقاً لوكالة «رويترز». وأضاف، في البيان: «إثر اكتمال التقييم، أكد الوزير غالانت أن مؤسسة الدفاع أكملت الاستعدادات للردود، في حالة وقوع أي سيناريو قد يستجد في مواجهة إيران».

وحسب «وكالة الصحافة الفرنسية»، قال الجيش إن مسلحاً غادر مركبته وفتح النار على مركبات عند تقاطع طرق النبي إلياس، على طريق 55 السريعة قبل أن يلوذ بالفرار.وحسب بيان الجيش، فإن الجندية التي قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنها تبلغ 19 عاماً، أصيبت بجروح «خطيرة» بينما أصيب مدني بجروح طفيفة. وردَّت إسرائيل متعهدة بـ«القضاء» على «حماس»، وتشن منذ ذلك الحين حملة قصف مكثف وهجوم بري واسع النطاق، ما تسبب في مقتل 33175 شخصاً، معظمهم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة في حكومة «حماس»، وخلف دماراً هائلاً وكارثة إنسانية خطيرة في قطاع غزة.

وجهت إيران رسائل جديدة أمس، تأكيداً على عزمها المضي قدماً للرد على آخر خسائرها الكبيرة في سوريا، العميد محمد رضا زاهدي، الذي قضى برفقة 6 من ضباط «الحرس الثوري» في قصف إسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق. وتتباين المواقف في الأوساط الإيرانية بشأن الرد. وحذر محللون من الوقوع في «فخ إسرائيل بتوسيع الحرب في المنطقة»، مع احتمال تدخل الولايات المتحدة عبر التصدي للصواريخ الباليستية الإيرانية. في المقابل، دعا آخرون إلى «رد متناسب ورادع دون انجرار إيران إلى ساحة حرب أوسع».

تظاهر عشرات الآلاف من الإسرائيليين، السبت، ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بعد نصف عام من الحرب الإسرائيلية ضد حركة «حماس» في قطاع غزة، وفق ما ذكرته وكالة «الصحافة الفرنسية». وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن صدامات وقعت بين محتجين والشرطة في مسيرة تل أبيب، بينما أعلنت الشرطة أنها أوقفت متظاهراً.وفي قيسارية، شمال تل أبيب، اندلعت أيضاً صدامات بين الشرطة ومتظاهرين حاولوا الاقتراب من مقر إقامة نتنياهو الخاص.

https://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/4952786-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D8%B5%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%AD%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%AA%D8%A3%D9%87%D8%A8-%D9%82%D8%B5%D9%88%D9%89«الحرس الثوري» يصعد التهديدات...

وقال باقري إن «حياة الكيان الصهيوني وصلت إلى النهاية، ولم يبقَ أمامه طريق طويلة حتى الدمار والأفول»، وكرر الشكوك الإيرانية بوقوع «الهولوكوست» في أوروبا.وتطرق باقري إلى الصلات التي تربط بين «فيلق القدس»، الذراع الخارجية لـ«الحرس الثوري»، و«حزب الله» اللبناني وحركة «حماس» و«حركة الجهاد الإسلامي» الفلسطينية. وقال إن عملية «طوفان الأقصى» في أكتوبر الماضي «كشفت رأس جبل الجليد».

وأظهرت لقطات بثها التلفزيون الرسمي مشاركة قائد «الحرس الثوري»، حسين سلامي، وقائد «فيلق القدس» إسماعيل قاآني. ويتوجه طهراني مقدم إلى قيادي آخر في غرفة عمليات الوحدة الصاروخية، الذي يغرق في التأمل، بينما وحدة الإطلاق تنتظر أوامر. ويردد طهراني مقدم آية: «وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى»، قبل أن يعطي جهاز اللاسلكي للقائد، الذي يردد بدوره الآية، في إشارة لإطلاق الصواريخ. وتظهر في الأخير عبارة وردت على لسان خامنئي يتوعد فيها إسرائيل بالرد على الهجوم الأخير.

وأفاد تقرير لشبكة «سي إن إن» باحتمال وقوع هجوم في الأيام القليلة المقبلة. وقال مسؤول أميركي إن الولايات المتحدة وإسرائيل تعتقدان أن الرد الإيراني على قصف قنصليتها في سوريا «حتمي». جاء ذلك، بعدما نقل موقع «أكسيوس» الإخباري عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن تل أبيب أبلغت حليفتها واشنطن بأنّه إذا شنّت إيران هجوماً من أراضيها ضدها فسيكون هناك رد فعل قوي منّا، وسيأخذ الصراع الحالي إلى مستوى آخر.

واقتبست صحيفة «إيران» الناطقة باسم الحكومة عنوانها الرئيسي من الرسالة الإيرانية. وعنونت: «ابقوا بعيداً حتى لا تتأذوا»، في تأكيد على التحذير.من جهتها، وصفت صحيفة «آرمان أمروز» هذه الأيام بـ«المصيرية للشرق الأوسط».

وقال: «إسرائيل ترغب في توسيع حرب غزة، وجرّ إيران إلى ساحة الحرب. يجب أن نكون يقظين، وهنا تظهر أهمية مفردة الصبر الاستراتيجي».

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

تقرير: حالة تأهب قصوى في إسرائيل وأمريكا وتقديرات برد إيراني مباشر على غارة دمشقتقرير: حالة تأهب قصوى في إسرائيل وأمريكا وتقديرات برد إيراني مباشر على غارة دمشقأفادت وسائل إعلام أمريكية السبت بأن الولايات المتحدة وإسرائيل، في حالة تأهب، عقب تعهد إيران بالرد على مقتل عدد من قادة الحرس الثوري بغارة إسرائيلية على القنصلية الإيرانية في دمشق.
اقرأ أكثر »

زاهدي وكاظمي ومغنية وسليماني.. 4 ضحايا اغتيال اسرائيلي أمريكي في صورة واحدة مع 'نصر الله'زاهدي وكاظمي ومغنية وسليماني.. 4 ضحايا اغتيال اسرائيلي أمريكي في صورة واحدة مع 'نصر الله'عرضت وسائل إعلام إيرانية صورا لمستشار الحرس الثوري الإيراني العميد محمد رضا زاهدي الذي قتل مع عميد آخر وعسكريين مرافقين لهما، بالعدوان الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق.
اقرأ أكثر »

زاهدي وكاظمي ومغنية وسليماني.. 4 ضحايا لإسرائيل في صورة واحدة مع 'نصر الله'زاهدي وكاظمي ومغنية وسليماني.. 4 ضحايا لإسرائيل في صورة واحدة مع 'نصر الله'عرضت وسائل إعلام إيرانية صورا لمستشار الحرس الثوري الإيراني العميد محمد رضا زاهدي الذي قتل مع عميد آخر وعسكريين مرافقين لهما، بالعدوان الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق.
اقرأ أكثر »

صورة تظهر المستشار الإيراني زاهدي الذي اغتالته إسرائيل مع قادة راحلين في الحرس و'حزب الله' ونصر اللهصورة تظهر المستشار الإيراني زاهدي الذي اغتالته إسرائيل مع قادة راحلين في الحرس و'حزب الله' ونصر اللهعرضت وسائل إعلام إيرانية صورا لمستشار الحرس الثوري الإيراني العميد محمد رضا زاهدي الذي قتل مع عميد آخر وعسكريين مرافقين لهما، بالعدوان الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق.
اقرأ أكثر »

مقتل قيادي في الحرس الثوري الإيراني خلال هجوم على مبنى القنصلية الإيرانية في دمشقمقتل قيادي في الحرس الثوري الإيراني خلال هجوم على مبنى القنصلية الإيرانية في دمشقاستهداف مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق ومقتل خمسة أشخاص بينهم قيادي بارز في الحرس الثوري الإيراني
اقرأ أكثر »

الحرس الثوري الإيراني يعلن أسماء 7 مستشارين عسكريين وضباط قٌتلوا في هجوم دمشقالحرس الثوري الإيراني يعلن أسماء 7 مستشارين عسكريين وضباط قٌتلوا في هجوم دمشقأعلن بيان رسمي للحرس الثوري الإيراني أن سبعة مسؤولين في الحرس الثوري الإسلامي قُتلوا في الهجوم على دمشق، من بينهم القائدان الإيرانيان البارزان محمد رضا زاهدي ومحمد هادي حاجي رحيمي.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-02-26 22:12:55