توجهت الحكومة الإسرائيلية إلى الرئيس الأميركي جو بايدن بطلب ممارسة الضغوط على دول الغرب وغيرها لإجهاض مشروع للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
إسرائيل تطلب تدخل بايدن لإجهاض الاعتراف بالدولة الفلسطينيةضمن حملة دولية لمكافحة مشروع الاعتراف العالمي بالدولة الفلسطينية، خلال التصويت على مشروع قرار في الجمعية العامة للأمم المتحدة، الجمعة، توجهت الحكومة الإسرائيلية إلى الرئيس الأميركي جو بايدن بطلب ممارسة الضغوط على دول الغرب وغيرها لإجهاضه.
وتحدث وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، مع وزراء خارجية دول أوروبية، في الأيام الأخيرة، وأبلغهم بالمعارضة الإسرائيلية الشديدة للاعتراف بدولة فلسطين، واصفاً إياه بأنه «اعتراف أحادي الجانب يمس بفرص تحقيق السلام في المستقبل». لكن مسؤولي الخارجية يرون أن الجهد الأكبر يجب أن يتركز على الولايات المتحدة كونها صاحبة أكبر نفوذ.
من جهتها، قالت وزارة الدفاع السورية، في بيان نشره الإعلام الرسمي، إنه «نحو الساعة 3.20 فجر الخميس، شنّ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفاً أحد الأبنية في ريف دمشق». ولفتت الوزارة إلى «وقوع بعض الخسائر المادية» و«تصدِّي وسائط الدفاع الجوي لصواريخ العدوان وإسقاط بعضها».وتُعدّ السيدة زينب منطقة نفوذ لمجموعات موالية لطهران.
https://aawsat.
لكن هذا التفسير لم يكن مرضياً لأقارب العائلة المكلومة، ونفوا، لوسائل إعلام محلية، أن يكون الأب يواجه مشكلات مادية أو نفسية، مؤكدين أنه كان ميسوراً مادياً ويمتلك عدة عقارات. قُتل 6 عناصر من «حزب الله»، بين مساء الأربعاء والخميس، فيما أعلن عن مقتل جندي إسرائيلي في هجوم نفّذه الحزب على أحد المواقع العسكرية، وسط تطور لافت في وتيرة العمليات العسكرية للحزب ونوعيتها.
ولاحقاً، نعى «حزب الله» 3 من عناصره، هم علي أحمد حمزة من بلدة دبعال وسكان بلدة المجادل في جنوب لبنان، وأحمد حسن معتوق من بلدة صير الغربية، وحسين أحمد حمدان من منطقة برج البراجنة في الضاحية الجنوبية لبيروت، وذلك بعد ساعات على نعيه عنصرين مساء الأربعاء. هما مصطفى علي عيسى من بلدة الدلّافة في البقاع الغربي، وحسن محمد إسماعيل من بلدة كفرفيلا الجنوبية.
وفي سياق المواجهات التصعيدية المتواصلة بين الطرفين، أعلن «حزب الله» عن استهداف مقاتليه بعد ظهر الخميس «إحدى المنظومات الفنية المستحدثة التي تم تثبيتها مؤخراً في موقع راميا بالأسلحة المناسبة، وأصابوها إصابة مباشرة، ما أدى إلى تدميرها». وكان «حزب الله» قد تبنى تنفيذ أكثر من 10 هجمات ضد أبنية يستخدمها الجيش الإسرائيلي، وتحركات جنود ومواقع عسكرية في شمال إسرائيل، أطلق في عدد منها مسيّرات انقضاضية وصواريخ موجهة.
https://aawsat.
https://aawsat.
وعادة ما يتم نقل المساعدات الأجنبية بالشاحنات من الجانب الإسرائيلي، ويتم تفريغها في منطقة مركزية ثم يتسلمها السائقون الفلسطينيون الذين يأخذونها إلى نقاط التوزيع. https://aawsat.
وذكر المصدر المصري أن المفاوضات استكملت، الخميس، لـ«تذليل النقاط الخلافية»، مشيراً إلى مشاركة كل من «حماس» و«الجهاد» و«الجبهة الشعبية» في المفاوضات، لافتاً إلى موافقة «الجبهة الشعبية» على تعديل مراحل التوصل لوقف إطلاق النار. وأفاد مصدر مصري مطلع في وقت سابق بـ«إبلاغ إسرائيل بخطورة التصعيد». وشدد حينها على «جاهزية مصر للتعامل مع السيناريوهات كافة»، مؤكداً أن «هناك جهوداً مصرية مكثفة مع مختلف الأطراف لاحتواء الوضع بقطاع غزة». ونفذت إسرائيل عملية عسكرية في مدينة رفح الفلسطينية، وأعلنت، الثلاثاء الماضي، السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي.
في السياق ذاته، أكد رئيس مجلس الوزراء المصري، الخميس، «موقف مصر الثابت برفضها التهجير القسري للفلسطينيين من غزة ومحاولة تصفية القضية الفلسطينية على حساب مصر أو الأردن»، مشيراً إلى أن «معبر رفح مفتوح على مدار الساعة منذ بدء العدوان الإسرائيلي، ومصر قدمت أكثر من 80 في المائة من المساعدات للقطاع». أثير جدل في العراق حول مطالبات بإزالة تمثال رأسي للخليفة العباسي أبو جعفر المنصور، وسط بغداد، في حين أكد مسؤول عراقي أن النصب «لديه منزلة رفيعة لدى العراقيين ولا يمكن إزالته».
لكن النصب تعرّض إلى تفجير بعبوة ناسفة عام 2005، قُيّدت حينها ضد «مسلحين مجهولين»، لتقوم السلطات بنقله وصيانته في مكان آمن، قبل أن تعيده إلى مكانه في حي المنصور بالتزامن مع تحسن نسبي في الوضع الأمني عام 2008. ووصف كتّاب عراقيون دعوات الإزالة بأنها «ثرثرة طائفية» تعكس «مسار التفاهة في النظام السياسي العراقي»، وقال الصحافي أحمد الشيخ ماجد في منشور على «إكس»، إن «الأنظمة المحترمة تحافظ على هويات مدنها، لكن العراق خسر الكثير من الأشياء العظيمة في هذا السياق».
واستقبل السوداني، الخميس، وفد المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية، الذي يعقد مؤتمره في بغداد. وقضية اللاجئين كانت محور الطاولة المقفلة التي دعا إليها المركز الماروني للأبحاث والتوثيق، برئاسة البطريرك الماروني بشارة الراعي، وشارك فيها وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي، ممثلاً رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، ووزير الشؤون الاجتماعية هكتور الحجار، ووزير المهجرين عصام شرف الدين، ووزير العدل هنري الخوري، ووزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي، وقائد الجيش العماد جوزيف عون، وممثلون لقادة الأجهزة الأمنية، وعدد من المحافظين.
وأتت دعوة بكركي لهذه الجلسة بعد مواقف عالية السقف أصدرها الراعي، كان آخرها في عظة الأحد حين دعا المسؤولين إلى توحيد الكلمة في قضية تأمين عودة النازحين واللاجئين السوريين إلى وطنهم، مطالباً إياهم، بـ«عدم الرضوخ للضغوط الأوروبية والدولية وأساليبها المغرية، بهدف تجنّب عودتهم وإبقائهم في لبنان لأهداف سياسية».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
رئيس الوزراء: سلوفينيا ستعترف بالدولة الفلسطينية بحلول منتصف يونيوقال رئيس الوزراء السلوفيني روبرت غولوب إن الحكومة بدأت يوم الخميس إجراءات الاعتراف بالدولة الفلسطينية كشكل من أشكال الضغط لإنهاء الصراع في غزة لتنفذ بذلك خطوة أعلنتها في مارس.
اقرأ أكثر »
وزراء عرب وأوروبيون يتفقون بالرياض على إنهاء الحرب بغزةخلال مشاركتهم في الاجتماع الوزاري المشترك حول جهود تنفيذ حل الدولتين بما في ذلك الاعتراف بالدولة الفلسطينية... - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »
استعداد أوروبي للاعتراف بالدولة الفلسطينية... وضغط سعودي متواصلسلّط حديث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان (الاثنين) الضوء على الضغوط التي مارستها الدبلوماسية السعودية ناحية تحقيق مطلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية
اقرأ أكثر »
مباحثات جديدة لـ«السداسي العربي» مع واشنطن والاتحاد الأوروبي في الرياضتستضيف العاصمة السعودية الرياض، مطلع الأسبوع المقبل اجتماعاً لـ«السداسي العربي» الوزاري، وسيكون ملف الاعتراف بالدولة الفلسطينية على طاولة المباحثات.
اقرأ أكثر »
حرب غزة من أكبر كوارث القرن.. إسبانيا: مساعدة فلسطين صعبة دون الاعتراف بهاقال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز إن بلاده مستعدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية، مؤكداً أن المجتمع الدولي لا يمكنه مساعدة فلسطين دون الاعتراف بوجودها.
اقرأ أكثر »
حرب غزة: أستراليا تُلمّح إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية، فمن سبقها في ذلك؟أستراليا ليست أولى الدول التي تشجع الاعتراف بدولة فلسطينية، فقد سبقتها دول أخرى، خلال الحرب الحالية التي تدور بين إسرائيل وقطاع غزة.
اقرأ أكثر »