يجتمع حوالي 50 من القادة الأوروبيين، اليوم الخميس، في مولدوفا، الدولة الصغيرة التي تشهد على غزو
أوكرانيا المجاورة من قرب وتعيش في خوف من احتمال زعزعة روسيا استقرارها، لتوجيه رسالة قوية إلى موسكو بأن كيشيناو ليست وحدها.
في المقابل، سيتغيّب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي أعيد انتخابه الأسبوع الماضي عن الاجتماع، وفق ما أفادت مصادر دبلوماسية. وقالت الرئيسة مايا ساندو، الأربعاء، إن"وجود جميع هؤلاء القادة في بلادنا يبعث برسالة واضحة مفادها أن مولدوفا ليست وحدها"، مشددة على أن"مكان مولدوفا في الاتحاد الأوروبي". كما يشكل الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي مسألة عاجلة بالنسبة إلى أوكرانيا التي تحتلها القوات الروسية جزئيا. ورغم أنها حصلت على وضع مرشح رسمي هي ومولدوفا في حزيران/يونيو 2022، فالطريق ما زال طويلا.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: