أميركا 2024: بايدن والديمقراطيون على مفترق طرق

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

أميركا 2024: بايدن والديمقراطيون على مفترق طرق
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 502 sec. here
  • 10 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 204%
  • Publisher: 53%

في الخامس عشر من يناير (كانون الثاني) الحالي، تدخل الولايات المتحدة سنتها الانتخابية الفعلية مع أول انتخابات رئاسية تمهيدية للحزب الجمهوري في ولاية أيوا ووفق

أميركا 2024: بايدن والديمقراطيون على مفترق طرقفي الخامس عشر من يناير الحالي، تدخل الولايات المتحدة سنتها الانتخابية الفعلية مع أول انتخابات رئاسية تمهيدية للحزب الجمهوري في ولاية أيوا ووفق تقييمات عدة يُعتقد على نطاق واسع أن الانتخابات العامة التي ستُجرى في 5 نوفمبر المقبل وستشهد أيضاً تجديداً كاملاً لمجلس النواب وثلث مقاعد مجلس الشيوخ قد تؤدي إلى رسم وجه جديد للبلاد بالنظر إلى حدة الانقسام السياسي والاستقطاب الحزبي غير المسبوق وفي حين يدافع معسكرا هذا الانقسام عن وجهتي نظريهما بالقول إنها ليست...

المحللون السياسيون يرون أن نتائج الانتخابات الجمهورية المبكّرة، سواء في ولاية أيوا أو ولاية نيوهامبشير، باتت محسومة، للتنافس على «المركز الثاني»، وليس لجهة هزيمة ترمب. وهذا، بعدما نجح الأخير في السيطرة على القاعدة الجمهورية، مجبراً خصومه على الاصطفاف للدفاع عنه في القضايا المرفوعة ضده. مع كل هذا، يبقى احتمال أن يكون ترمب أول مرشح لحزب كبير يترشح كمجرم يخيم على السباق. إذ من المقرّر أن تستمع محكمة الاستئناف في العاصمة واشنطن إلى المرافعات الأسبوع المقبل حول ما إذا كان ترمب محصناً من الملاحقة القضائية على الإجراءات التي اتخذها كرئيس، وتقرر من ثم ما إذا كانت محاكمته المقرّرة في مارس المقبل يمكن أن تمضي قدما.

أيضاً، بدا أن تداعيات الحرب على غزة تربك حتى حسابات التقدميين في الحزب الديمقراطي، وذلك بعدما تمكنت الجمعيات اليهودية وجماعات الجمهوريين عموما، من توجيه اتهامات معاداة السامية للناشطين الداعمين للفلسطينيين. وعلى سبيل المثال، كان اليمين السياسي ضعيفا جداً في العديد من الجامعات، قبل هجوم «حماس» في 7 أكتوبر الماضي.

وتمكنت المملكة من تحقيق مكتسب وُصِف بـ«التاريخي» من خلال فوزها باستضافة معرض «إكسبو 2030» أكبر المعارض الدولية، بعد أن تنافست مع كوريا الجنوبية وإيطاليا، ليحصد ملف المملكة 119 صوتاً من الدول الأعضاء، وبالتالي يختار العالم الرياض مقراً لانعقاد المعرض الدولي في عام 2030. توقعت وكالة «ستاندرد آند بورز» للتصنيف الائتماني، أن يتسارع نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي السعودي إلى 3.5 في المائة خلال عام 2024، رافعة توقعاتها للنمو إلى 0.4 في المائة في عام 2023، من 0.2 في المائة، في تقدير سابق صدر في يونيو الماضي.

وأطلق ولي العهد السعودي، المخطط العام للمراكز اللوجيستية، وأعلن خلال عام 2023 إطلاق أربع مناطق اقتصادية خاصة، في خطوة تعكس حرصه على تطوير الاقتصاد السعودي وتنويعه وتحسين البيئة الاستثمارية. وسجّلت المملكة قفزة ملموسة في منظومة النقل والخدمات اللوجيستية العالمية بعد أن صعدت 17 مرتبة في المؤشر اللوجيستي الصادر عن البنك الدولي.وتمكنت السعودية من جذب أكثر من 180 من المقار الإقليمية للشركات العالمية لتتجاوز الحكومة مستهدفاتها المحددة عند 160 مقراً إقليمياً للشركات العالمية بحلول نهاية العام.

كما شهدت المملكة تقدماً متسارعاً في هذا الملف من خلال إطلاق عدد من المشروعات الجديدة في مجالات الطاقة التي تسهم في غدٍ أكثر استدامة، وكذلك تحقيق المركز الأول عربياً والعشرين عالمياً في خفض الكربون.وافتتحت وجهة البحر الأحمر أبوابها رسمياً للسياح في عام 2023 وبدء استقبال الزوار من جميع أنحاء العالم لخوض تجربة جديدة في إحدى المشروعات السعودية الكبرى.

وأضاف الناطق أن هذا الواقع أدى إلى التأثير بشكل مباشر على مصالح أكثر من اثنتي عشرة دولة، وعلى طواقم من جميع أنواع الأماكن المختلفة، والسفن المسجلة والمؤمَّنة في أماكن مختلفة، «لذا يجب أن يكون هذا مصدر قلق دولي». - استمرار جهودها لإعادة إحياء الاتفاق النووي مع إيران، ولو على حساب علاقاتها وشراكاتها في المنطقة، وذلك للضغط عليها في ملفات أخرى؛ على رأسها ملف العلاقة مع إسرائيل.في الواقع، تكاد التقارير البحثية وشبه الرسمية تُجمع على أن أمن الطاقة العالمي لا يرتبط فحسب بحشد الإمكانات العسكرية والأمنية، في منطقة الخليج، بل يتصل أيضاً بالأمن السياسي.

وفي حين أوضح وزير الخارجية الأميركي بلينكن، أخيراً، أن «إيران تبدو إما غير راغبة أو عاجزة عن فعل ما هو ضروري للتوصل إلى اتفاق... وأنها تُواصل محاولة إدخال قضايا خارجة عنه في المفاوضات، ما يجعل الاتفاق أقل احتمالاً»، أكدت طهران، في المقابل، يوم 20 سبتمبر 2023، أنه على واشنطن إثبات «حسن نياتها وعزمها» لإحياء الاتفاق بشأن برنامجها النووي.

هنا، قال بهنام بن طالبلو، مدير برنامج إيران في «مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات» في واشنطن، لـ«الشرق الأوسط»، إن «اللكمات الموجّهة إلى كل من الراعي والوكيل؛ أي إيران ومحور المقاومة التابع لها، تؤدي إلى نتائج عكسية من جانب واشنطن؛ لأنها تضمن دائماً الجولة التالية من التصعيد». وأردف بن طالبلو: «كلما ابتعدنا عن قرار فبراير 2021 إزالتهم من قائمة الإرهاب، بدت هذه الخطوة أكثر حماقة وتسييساً».

في السابق، عادةً ما كانت الحروب في الشرق الأوسط تؤدي إلى ارتفاع أسعار النفط؛ نظراً لأن المنطقة تختزن نحو نصف الاحتياطيات المؤكَّدة في العالم، ولكن ليس هذه المرة. https://aawsat.

أيضاً رفض فيليكس تشيسيكيدي عام 2013 منصب مقرر اللجنة الانتخابية في الكونغو، وقال آنذاك: «لا أريد أن أجمد مسيرتي السياسية وأضعها رهن الانتظار». لكنه في نهاية عام 2016، وقبل وقت قصير من وفاة والده عام 2017، شارك في مفاوضات بين السلطة والمعارضة تحت رعاية الكنيسة، أثمرت اتفاق «سان سيلفستر»، الذي بموجبه تأجلت الانتخابات.

دولياً، تثير تصريحات فيليكس تشيسيكيدي الجدل والتوتر. ففي مارس الماضي، إبان زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للعاصمة الكونغولية كينشاسا، تكلم تشيسيكيدي في مؤتمر صحافي مشترك عن «ازدواجية المعايير في التعامل مع أفريقيا، والكلام عن تسويات سياسية عندما يتعلق الأمر بأفريقيا، بينما لا يحدث ذلك إذا ما شابت الانتخابات في أميركا أو أوروبا مخالفات». وأضاف مخاطباً ماكرون: «هذا يجب أن يتغير... انظروا لنا بطريقة مختلفة ... انظروا لنا كشركاء، وليس بنظرة أبوية وإملاءات».

أما على الصعيد الاجتماعي، فيتباهى تشيسيكيدي بإنجازاته في قطاع التعليم، حيث أقرّ مجانية التعليم الابتدائي في سبتمبر 2019، وما تلا ذلك من زيادة في عدد المدارس والطلاب. غير أن تحقيقاً أجري عام 2020 «كشف مخالفات في قطاع التعليم، وتحدث عن مدارس وهمية وموظفين وهميين».في مطلق الأحوال، فإن تشيسيكيدي، الذي وصل إلى السلطة بمساعدة كابيلا، كرّس الكثير في بداية حكمه سعياً إلى تقليص نفوذ سلفه. ومع أنه نجح في ذلك إلى حد كبير، ظل انعدام الأمن في مناطق شرق الكونغو، يستنزف موارد البلاد.

غير أن كابيلا سرعان ما تراجع عن تحالفاته السابقة، واتخذ إجراءات من شأنها إزالة «التوتسي» من حكومته وإضعاف الوجود العسكري الرواندي في شرق البلاد، والسماح لجماعات «الهوتو» المسلحة بتنظيم نفسها على الحدود مرة أخرى.وعلى هذه السياسة ردت رواندا بغزو آخر عام 1998 أدى إلى اندلاع حرب الكونغو الثانية. وهذه المرة، قاتلت القوات الكونغولية المدعومة من أنغولا وناميبيا وزيمبابوي الجيوش الرواندية والأوغندية والبوروندية.

تزامن هذا مع اتساع السجالات داخل المجتمعات الغربية حول جدوى مواصلة تسليح أوكرانيا، ولقد لعب تعثر الهجوم الأوكراني المضاد دوراً في زيادة سخونة التساؤلات. ولكن كان الأهم بالنسبة إلى موسكو أن حرب غزة وفرت فرصة مهمة لتأكيد «انحياز روسيا إلى الجزء الجنوبي من العالم الذي يعارض سياسات واشنطن والغرب». وهذا الأمر برز كثيراً في تصريحات المسؤولين الروس.

كانت «الشرق الأوسط» سألت دبلوماسياً سابقاً عن تفسيره لهذه المواقف، فقال إن «اللحظة العالمية» كانت مواتية لموسكو وبكين لترسيخ فكرة هدم آليات هيمنة الغرب على اتخاذ القرار العالمي، لكن الطرفين فضّلا تكرار خطاب سابق على إطلاق أفكار جديدة أو إعلان تحرك ملموس لوقف التحركات العسكرية الإسرائيلية، ولمواجهة عمليات «حشد القوات الغربية في البحر المتوسط والمنطقة».

الفارق بين روسيا والصين أن الأخيرة لديها مصالح متشابكة جداً وكبيرة مع كل الأطراف الإقليمية المتناقضة أحياناً في مصالحها؛ إذ تعدّ الصين أكبر شريك تجاريّ لإيران. وفي وقت سابق من العام الجاري نجحت بكين في التوصل إلى اختراق سياسي كبير بين طهران والرياض. أيضاً، تتعامل بكين مع الملف انطلاقاً من أولوياتها السياسية، وبالأخص، خططها الاستراتيجية في إطار مبادرة «الحزام والطريق». وتتزايد أهمية بلدان الشرق الأوسط بوصفها أطرافاً مؤثرة في هذه المبادرة التي تشكّل حجر الزاوية في سياسة الصين الخارجية والاقتصادية. رغم ذلك كله، فضّلت الصين الاكتفاء بإطلاق دعوات للتهدئة، وفي أحسن الحالات فهي تحدثت عن احتمال الدعوة إلى مؤتمر دولي لتسوية الوضع في الشرق الأوسط، في مرحلة ما بعد انتهاء الحرب.

لكن حتى في «بريكس»، وهي تكتل بالغ الأهمية لديه آفاق واسعة للتطور مع انضمام بلدان عديدة بينها عدد من البلدان العربية، برز أيضاً خلال النقاشات تباين واسع وهوة كبيرة في مواقف الأطراف بين بلدان المجموعة اكتفت بعبارات الدعوة إلى تهدئة، وبعضها رفعت سقف المطالب بشكل قوي لدرجة الدعوة إلى عرض الملف على محكمة الجنايات الدولية، كما ظهر في مواقف جنوب أفريقيا. وهذه الدعوة لم تظهر في البيان الختامي المشترك، مثل مواقف عديدة أخرى ظلت تعبر فقط عن أصحابها.

أيضاً وفقاً لتقرير قدمه كورتونوف أمام «مجلس السياسات الخارجية»، أظهرت الأزمة أيضاً أن اللاعبين السياسيين العسكريين من غير البلدان العربية ما زالوا «أقوياء ونشطين للغاية» في المنطقة. وتوقّع أن تواصل إيران سياساتها الإقليمية، والسعي إلى مواصلة تشكيل تهديد لأمن إسرائيل. وزاد أنه «حتى لو تمكنت قوات الجيش الإسرائيلي من هزيمة بشكل كامل... لا شك في أن مجموعات أصولية أخرى لا تقل تطرفاً ستأخذ مكانها».

جدّد إعلان حركة «حماس» عن تأسيس «طلائع طوفان الأقصى» في لبنان الهواجس اللبنانية من تحويل البلاد ساحة صراع إقليمي مرة أخرى، بعد 33 سنة من انتهاء الحرب اللبنانية.

وينص أيضا على تمسك الفلسطينيين «بحقوقنا الأساسية، بصفتنا لاجئين مقيمين قسراً ومؤقتاً في لبنان، وبصفتنا جزءا من شعب فلسطيني يكافح من أجل حريته واستقلاله على أرضه... وحقوقنا هذه غير مشروطة بقضية السلاح، ولا نفكّر في أي معالجة بأسلوب المبادلة».في الحقيقة، تتجاوز تداعيات إعلان «حماس» المسألة السيادية اللبنانية والضوابط المتعلقة بحصرية سلطة الدولة اللبنانية في ضبط أمن الحدود.

ومن جهة ثانية، يرى قاطيشا أن هدف «حزب الله» يتمثل في «الحفاظ على سلاحه... وهو ما دفعه لإطلاق معركة مع إسرائيل، وتغطية معركة الفلسطينيين من الداخل اللبناني باتجاه إسرائيل... إنه - تحقيقاً لهدفه - لا يستطيع إلا أن يشارك في المعركة».

في خريف عام 2020، عندما كانت إسبانيا تتعرّض لأقسى موجات جائحة «كوفيد - 19»، ويخضع سكانها لتدابير حجر صارمة تقيّد التنقّل وتمنع التجوّل وارتياد الأماكن العامة ومراتع اللهو في ساعات الليل، شوهدت فرانسينا آرمنغول في ساعة متأخرة من الليل برفقة المسؤول الإعلامي في الحكومة داخل أحد مقاهي جزيرة مايروقة... الذي أقفلته السلطات الأمنية بعد ذلك بأيام إثر الشكاوى التي رفعها سكان المباني المجاورة لكثرة الضجيج الذي كان يتسبب به رواده.

وكذلك، أعلنت عن حزمة واسعة من التدابير الاجتماعية، مثل إعادة الخدمات الصحية التي كانت الحكومة اليمينية قد أوقفتها، وخطة لمكافحة الفقر، وإنشاء جهاز لمكافحة الفساد تحت إشراف البرلمان، ومكتب للشفافية والمشاركة المباشرة من المواطنين في إدارة شؤون الجزر. وواقع الأمر أنه فضلاً عن الرغبة المشتركة في إقصاء اليمين - المناهض بشدة للمطالب القومية والانفصالية - عن رئاسة البرلمان، تعود أسباب التقارب القومي والانفصالي مع ترشيح آرمنغول أيضاً إلى أن الحزب الاشتراكي في جزر الباليار، الذي تتزّعمه لديه جذور قومية عميقة حافظت هي عليها منذ وصولها إلى منصب الأمين العام الإقليمي. كذلك، جدير بالذكر أن آرمنغول عندما كانت تتابع تحصيلها الجامعي في جامعة برشلونة، انخرطت في أحد التيارات الطلابية الكتالونية التي كان تنادي بـ«الاستقلال».

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

ترامب: هل ينجح الرئيس الأسبق بالعودة إلى البيت الأبيض بعد حكم ولاية كولورادو؟ترامب: هل ينجح الرئيس الأسبق بالعودة إلى البيت الأبيض بعد حكم ولاية كولورادو؟قد يكون للقرار غير المسبوق عواقب بعيدة المدى على انتخابات 2024.
اقرأ أكثر »

الصين تعمل على الاستجابة لمخاطر «تقلبات اليوان»الصين تعمل على الاستجابة لمخاطر «تقلبات اليوان»تعمل الحكومة الصينية مع البنك المركزي على إدارة تقلبات أسعار الصرف المحتملة في 2024
اقرأ أكثر »

NI: هل يخسر بايدن انتخابات 2024 الرئاسية بسبب دعمه نتنياهو؟NI: هل يخسر بايدن انتخابات 2024 الرئاسية بسبب دعمه نتنياهو؟صحيفة عربية إلكترونية إخبارية مستقلة شاملة تسعى لتقديم الخبر والتحليل والرأي للمتصفح العربي في كل مكان. ونظرا لحرص الصحيفة على تتبع الخبر في مكان حدوثه، فإنها تمتلك شبكة واسعة من المراسلين في غالبية العالم يتابعون التطورات السياسية في العواصم العربية على مدار الساعة.
اقرأ أكثر »

هيا نلق نظرة على المستقبل: ما هي أهم 5 اتجاهات تكنولوجية لعام 2024 وما بعد؟هيا نلق نظرة على المستقبل: ما هي أهم 5 اتجاهات تكنولوجية لعام 2024 وما بعد؟هيا نلق نظرة على المستقبل: ما هي أهم 5 اتجاهات تكنولوجية لعام 2024 وما بعد؟
اقرأ أكثر »

روسيا تعزز مكاسبها في 2024 وتستعد لاتساع الشرخ في المعسكر الغربيروسيا تعزز مكاسبها في 2024 وتستعد لاتساع الشرخ في المعسكر الغربيعلى مشارف 2024، يبدو المشهدان الإقليمي والدولي مواتيين للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
اقرأ أكثر »

أزمة الهجرة تهدد حظوظ بايدن الانتخابيةأزمة الهجرة تهدد حظوظ بايدن الانتخابيةيستعدّ بايدن لتقديم «تنازلات» للجمهوريين في الكونغرس بشأن خطة حول الحدود، مقابل مصادقتهم على مساعدات لأوكرانيا.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-04-26 02:22:07