عدّ المستشار الألماني أولاف شولتس ورئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو أن الوقت لم يحن بعد للاعتراف بدولة فلسطين.
https://aawsat.
وعزز قرار إسبانيا وآيرلندا والنرويج، الأربعاء، الاعتراف بدولة فلسطين، الانقسامات حول هذا الموضوع داخل الاتحاد الأوروبي الذي يسعى جاهداً لإيجاد موقف مشترك منذ بدء الحرب في غزة. شكل إعلان ثلاث دول أوروبية عزمها الاعتراف بدولة فلسطين «حرجاً متزايداً» لإسرائيل وحليفتها أميركا، اللتين تواجهان ضغوطاً دولية متزايدة بسبب حرب غزة.https://aawsat.
وبيَّن الكرعاوي أن «جداول الموازنة المرسلة لا تتضمن إطلاق أي تعيينات جديدة، خصوصاً في ظل الارتفاع في النفقات، إضافة إلى ارتفاع نسبة العجز المالي، ومن ثم فإن الحكومة لجأت إلى تفعيل القطاع الخاص لإيجاد فرص العمل». وأقر النائب المستقل في البرلمان العراقي كاظم الفياض بأنه من المتوقع أن يتأخر إقرار جداول الموازنة المالية لعام 2024، بسبب الخلافات السياسية.
وقال بري، في «ذكرى المقاومة والتحرير»؛ أي ذكرى الانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان عام 2000، إن لبنان «متمسك بحقه في الدفاع عن أرضه بكل الوسائل المتاحة في مواجهة العدوانية الإسرائيلية، ولاستكمال تحرير ما تبقّى من أرضه المحتلّة في تلال كفرشوبا ومزارع شبعا اللبنانية المحتلّة والشطر الشمالي من قرية الغجر، والنقاط الحدودية المتحفظ عليها مع فلسطين المحتلة، وصولاً إلى النقطة عند رأس الناقورة».
أما الخيارات العسكرية فهي، وفق الحلو، أولاً «اجتياح الجنوب في حدود عمق معين، وتدمير البنى التحتية والبلدات التي تشكل النسيج الاجتماعي لـ، والتي ينحدر عناصره منها، وهذا سيكون له ثمن أيضاً، في المقابل، بالنسبة إلى تل أبيب». وفي حين رأى السنيورة «أن إسرائيل لن تلجأ إلى القيام بعملية عسكرية كبيرة في لبنان؛ أي عبر اجتياح بري واسع للبنان»، تخوَّف من «عدم جدية الوعود والضغوط التي يمكن أن تمارسها الولايات المتحدة على إسرائيل، وهي الضغوط التي لم تؤدّ إلى أي نتيجة أساسية»، مذكّراً: «ضغطت الولايات المتحدة على إسرائيل حتى لا تقوم باجتياح رفح، وها هي إسرائيل تجتاح رفح الآن».
https://aawsat.
وتعود آخر عملية تسليم لمواطنين أجانب إلى بلدهم من مراكز احتجاز المسلحين في شمال شرقي سوريا إلى 7 مايو ، حين أعلنت الولايات المتحدة أنها أعادت 11 أميركيا بينهم خمسة قاصرين. ويعيش المحتجزون، وأكثر من نصفهم من الأطفال، في دوامة من العنف والفقر والحرمان، معزولين عن الحياة في الخارج. وتتلقى قلة من الأطفال تعليماً ويبدو مستقبلهم مجهولاً.
وقال رئيس المحكمة نواف سلام في أثناء النطق بالحكم إن الوضع في قطاع غزة واصل التدهور منذ أن أمرت المحكمة إسرائيل، في وقت سابق، باتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال إبادة. وأضاف أن الشروط أصبحت مستوفاة لاتخاذ إجراءات طارئة جديدة. وأعلنت المحكمة قرارها بعد أسبوع من تقديم طلب من جنوب أفريقيا، وذلك في إطار قضية تتهم إسرائيل بارتكاب جرائم إبادة جماعية.
وقال متحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، الخميس: «لا توجد قوة على وجه الأرض بإمكانها أن تمنع إسرائيل من حماية مواطنيها وملاحقة في غزة».وفي ردود الفعل، توجه جميع وزراء اليمين المتطرف، بمن في ذلك وزراء حزب «الليكود»، بطلب إلى رئيس حكومتهم، بنيامين نتنياهو، بطلب عدم الانصياع لقرار محكمة العدل الدولية، والاستمرار في العمليات الحربية في رفح وبقية مناطق قطاع غزة.
وسارع وزير المالية الإسرائيلي المتشدد بتسلئيل سموتريتش إلى الرد بأن إسرائيل لن تقبل حكم محكمة العدل بوقف هجوم رفح. وقال سموتريتش، زعيم أحد الأحزاب الدينية القومية في حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الائتلافية، إن مطالبة إسرائيل بوقف الحرب على حركة «حماس» بمثابة مطالبتها بأن تقرر الاختفاء من الوجود. وأضاف في بيان: «الإسرائيليون لن يوافقوا على ذلك».
ولا يزال علي مملوك، أحد الضباط المتهمين بالتواطؤ في اختفائهما وتعذيبهما، يعمل في أجهزة الأمن السورية مستشاراً أمنياً للرئيس بشار الأسد. والاثنان الآخران هما جميل حسن المدير السابق لإدارة المخابرات الجوية، وعبد السلام محمود المدير السابق لفرع التحقيق في الإدارة. وكتبت صحيفة «بوليتيكو»، نقلاً عن أربعة مسؤولين أميركيين، إن الولايات المتحدة تتوقع أن تلعب دوراً بارزاً في إعادة بناء وتأهيل قطاع غزة بمجرد انتهاء الحرب الإسرائيلية ضد «حماس»، لكن الإدارة لا تزال تعمل على تحديد الشكل الدقيق لهذا الأمر.
وتجري أيضاً المشاورات حول مكان إقامة هذا المستشار الأميركي وحدود مهامه، وكان الاتجاه ألا يكون مقرّه في قطاع غزة. واقترح مسؤولون أن المستشار الأميركي يمكن أن يكون موجوداً في مصر أو الأردن.وترسم الإدارة الأميركية سيناريوهات أخرى لليوم التالي للحرب تركز في الأساس على عمليات إعادة الإعمار في المدن التي تم تدميرها وكيفية تنمية اقتصاد غزة، وهي خطط تتضمن نوعاً من تواجد قوات حفظ السلام وقوات أمنية لمنع اندلاع أي اشتباكات وتأمين عمليات إعادة الإعمار.
ويخشى غالانت وغانتس من عملية إعادة احتلال إسرائيلية طويلة ومكلفة لقطاع غزة، والتي سحبت إسرائيل منها جميع جنودها ومستوطنيها في عام 2005. كما يعارضان انسحاباً من شأنه أن يترك «حماس» مسيطرة أو يؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية. وتسبب القصف التركي في احتراق مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية في ناحية شركراك بريف عين عيسى شمال محافظة الرقة، وعجزت فرق الإطفاء عن إخماد النيران فيها وكذلك في قرى منبج. وقبل 3 أيام، اندلعت حرائق في حقول زراعية، نتيجة الاشتباكات عند خطوط التماس بين مجلس منبج العسكري والقوات التركية والفصائل الموالية في قرية الدندنية بريف منبج.
يعود مدير وكالة الاستخبارات المركزية «سي آي إيه» وليام بيرنز إلى أوروبا هذا الأسبوع، سعياً إلى إعادة إطلاق المحادثات الخاصة بشأن وقف النار في غزة وتبادل الرهائن والأسرى بين إسرائيل و«حماس». ونقل موقع «أكسيوس» عن مسؤول غربي توقعه أن تحصل زيارة برنز الجمعة أو السبت لمعاودة المحادثات مع رئيس «الموساد» والقطريين.
ولا يزال من المتوقع أن تركز المناقشات الجديدة على إطار عمل واسع يشمل مرحلة أولية يجري فيها إطلاق ما يصل إلى 33 رهينة إسرائيلية على مدى ستة أسابيع على الأقل. وتضغط «حماس» من أجل إدراج جثث الرهائن القتلى في عملية الإطلاق الأولية، على أن تتصل المرحلة الأولى بالمرحلة الثانية من دون انقطاع، هذا ما تعارضه إسرائيل.
ونقلت وكالة «إيرنا» الحكومية، أمس ، أن الأسد اتصل هاتفياً بالرئيس الإيراني المكلف محمد مخبر، وأبلغه بأنه سيزور طهران في أقرب وقت ممكن لتقديم التعزية. ونقل البيان عن الأسد أن «سوريا تتضامن مع إيران في كل الظروف، وثقته بقدرة الدولة والشعب الإيراني على تجاوز هذه الحادثة الأليمة». وأضاف مخبر: «كما في الماضي، نحن ملتزمون بدعم محور المقاومة، خصوصاً دولة سوريا المستقلة، وسننتظر زيارتكم في طهران».
وغطت وسائل الإعلام السورية الرسمية استقبال السفارة الإيرانية بدمشق للمعزين، وقالت إن عدداً من رجال الدين وشيوخ القبائل، ووجهاء عشائر ووفوداً شعبية ورجال أعمال وممثلي مؤسسات واتحادات، وعدداً من قادة وممثلي الفصائل الفلسطينية بدمشق ومن أعضاء مجلس الشعب، وسفراء وممثلي البعثات الدبلوماسية العربية والأجنبية في سوريا، وفق ما ذكرته وسائل الإعلام السورية.
وبحسب مصدر رسمي، سيكون الموقف اللبناني هذه المرة حاسماً؛ إذ «إننا دخلنا منذ أكثر من شهر في مرحلة جديدة من مقاربة ملف الوجود السوري، والمطلوب أن يلاقي المجتمع الدولي الخطوات العملية التي باشرتها الحكومة والأجهزة الأمنية، للدفع قدماً بإعادة السوريين إلى بلدهم».
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
بريطانيا: الوقت غير مناسب للاعتراف بدولة فلسطينوزير الخزانة جيرمي هانت: 'نبقي هذا الملف قيد المراجعة وسنعترف بدولة فلسطين عندما يخدم ذلك عملية السلام'... - Anadolu Ajansı
اقرأ أكثر »
باريس.. الوقت 'غير مناسب' للاعتراف بدولة فلسطينيةاعتبر وزير الخارجية الفرنسي أن اعتراف إيرلندا والنرويج وإسبانيا بدولة فلسطين 'ليس من المحظورات' بالنسبة لباريس، لكنه يبقى 'أمرا سابقا لأوانه' لحين توفر الظروف المناسبة لمثل هذه الخطوة 'ليكون للقرار تأثيرا فعليا'.
اقرأ أكثر »
فرنسا: الوقت ليس مناسبا للاعتراف بدولة فلسطينقالت وزارة الخارجية الفرنسية إن الاعتراف بدولة فلسطين 'ليس من المحظورات'، لكن الظروف غير متوافرة 'الآن ليكون لهذا القرار تأثير فعلي' على العملية الهادفة إلى قيام دولتين.
اقرأ أكثر »
بعد النرويج وإيرلندا وإسبانيا.. دولتان أوروبيتان جديدتان تنويان الاعتراف بدولة فلسطينقال سفير دولة فلسطين لدى النمسا والمراقب الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في فيينا صلاح عبد الشافي، إنه من المتوقع صدور قرار من سلوفينيا وبلجيكا للاعتراف بدولة فلسطين.
اقرأ أكثر »
بوريل لموقف مشترك «أوروبي» للاعتراف بدولة فلسطينأعرب وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل عن رغبته في العمل من أجل «موقف مشترك» للاتحاد الأوروبي للاعتراف بدولة فلسطين.
اقرأ أكثر »
«السداسي العربي» يحذّر من استمرار الإجراءات الإسرائيلية اللا شرعيةحذر وزراء خارجية المجموعة العربية السداسية من استمرار الإجراءات الإسرائيلية اللاشرعية، وأكدوا ضرورة إنهاء الحرب على غزة، ودعم الجهود للاعتراف بدولة فلسطين.
اقرأ أكثر »