قال خبراء في مجال السياحة والترفيه لـ«الشرق الأوسط» إن مشروع «دراغون بول» يُعدّ رحلة استثمارية جديدة في مشاريع «الأنمي» بالسعودية.
أسطورة «دراغون بول» رحلة استثمارية جديدة في مشاريع «الأنمي» بالسعوديةفي حين أعلن مجلس إدارة «شركة القدية للاستثمار»، إطلاق متنزه «دراغون بول» الترفيهي، بتصميم يتبنى فلسفة «قوة اللعبة»، قال خبراء في مجال السياحة والترفيه لـ«الشرق الأوسط»، إن المشروع يُعد رحلة استثمارية جديدة في مشاريع «الأنمي» بالسعودية، مؤكدين أن هذه الخطوة ستفتح المجال أمام الشركات المتخصصة للدخول في هذه الأنشطة النوعية ونقلها إلى المملكة.
وبيَّن أن شخصيات «دراغون بول» ستكون محط جذب كبير للزوار محلياً وإقليمياً ودولياً وتُعدّ تجربة مثيرة لجميع السياح، مؤكداً في الوقت ذاته أن المشروع سيسهم في تحقيق استراتيجية ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز الجديدة في استقطاب أكثر من 150 مليون زائر سنوياً خلال 2030. وتهدف هذه الشراكة إلى الحفاظ على الطابع الأصلي لعالم «دراغون بول»، من خلال رؤية مشتركة لتجسيد الأسطورة الشهيرة على أرض الواقع.
وسيستعيد الزوار خلال تلك التجربة ذكرياتهم المميزة مع هذه القصص، أثناء إقامتهم في الفنادق ذات الطابع الخاص داخل المتنزه، واستكشاف مجموعة متنوعة من الأكلات والمشروبات المميزة.بحضور وزير الطاقة السعودي، رئيس مجلس إدارة الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة، الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز، دشّنت «ترشيد» مقرها الرئيس في الرياض.
والتزمت الشركة بدعم منظومة الطاقة، من خلال تحقيق أهدافها الاستراتيجية المتمثلة في تقديم حلول مستدامة لرفع كفاءة الطاقة، ودعم تطبيق نهج الاقتصاد الدائري للكربون، وتقديم خدمات مكملة لحلول كفاءة الطاقة، وحلول البنية التحتية الذكية للمباني والمدن، والتوسع في إنتاج واستغلال الطاقة النظيفة والمتجددة، وزيادة المشاركين في سوق قطاع خدمات الطاقة، والدفع نحو توطين المحتوى المحلي.
وقالت الوزارة، وفق وكالة أنباء الصين الجديدة ، السبت، إن هذا يمثل أعلى نسبة نمو في عدد هذه الشركات منذ ما يقرب من 5 سنوات، مما يشير إلى أن الشركات متعددة الجنسيات لا تزال متفائلة بشأن فرص التنمية في السوق الصينية. وارتفع حجم الاستثمارات الأجنبية المباشرة من فرنسا وإسبانيا وأستراليا بنسبة 585.8 في المائة و399.3 في المائة و144.5 في المائة على التوالي.
كما أدت سلسلة من الإجراءات التنظيمية المطولة على قطاعات من التكنولوجيا إلى التعليم إلى إثارة قلق المستثمرين المحليين والأجانب، مما زاد القلق بشأن شفافية السياسة في الصين. وقالت وزيرة التجارة الأميركية جينا ريموندو، العام الماضي، إن الشركات الأميركية أبلغتها أن الصين أصبحت «غير قابلة للاستثمار». وفي عام 2023، انخفض الاستثمار الأجنبي المباشر في الصين بنسبة 8 في المائة على أساس سنوي.
وقال لي إن الصين ستغلق بحزم الطريق أمام الديون غير المنتظمة والمقنعة، وستمنع بشكل صارم مخاطر الديون المضافة حديثاً. وتوفر هذه الخطوة للعملاء إمكانية استضافة بياناتهم في المملكة، عبر مزود خدمات الاستضافة لشركة «سبرينكلر»، التي تقوم كذلك بتوفير حلول استضافة في أميركا، وذلك على «غوغل كلاود». وأضاف الخطيب أن «سبرينكلر» واثقة من أن هذه الخطوة الاستراتيجية ستمكّنها من خدمة عملائها على نحو أفضل، وستعزز من موقعها بوصفها شركةً رائدةً في حلول برمجيات المؤسسات.وتطرق إلى ارتباط اختيار المملكة مركزاً للبيانات في منطقة الشرق الأوسط بشكل وثيق، مع مسيرة التحول الرقمي في السعودية، مؤكداً أن الشركة ستسهم من خلال توفير حل استضافة محلية للبيانات في زيادة مستويات تبني الحلول الرقمية عبر القطاعات، وتعزيز الابتكار، وتمكين الشركات المحلية من المنافسة في الأسواق العالمية.
وتسهم هذه المبادرة في تمكين الشركات، في المملكة والشرق الأوسط، من الاستفادة بفعالية من قوة بياناتها، ودفع الابتكار، وتحسين عملية اتخاذ القرار، والارتقاء بتجارب العملاء. تُشكل صناعة أشباه الموصلات والرقائق عصب الحياة في عالمنا المعاصر؛ إذ تُعدّ بمثابة القلب النابض الذي يُشغل الأجهزة الإلكترونية، ومحرك الابتكار الذي يدفع عجلة التقدم، والرافد الاقتصادي الذي يُؤمن المورد المنشود.
- شركة «إنفيديا» الأميركية: شهدت نمواً هائلاً في السنوات الأخيرة، مدعوماً بالطلب المتزايد على منتجاتها من وحدات معالجة الرسومات ووحدات معالجة الذكاء الاصطناعي . حققت إيرادات تشغيلية بقيمة 18.1 مليار دولار، في حين بلغ صافي الدخل 9.5 مليار دولار والقيمة السوقية 1.8 تريليون دولار. كما حققت عائداً إجمالياً بنسبة 218.1 في المائة خلال العام الماضي، وتُدرج أسهمها في بورصة «ناسداك».
من ناحيتها، تُخطط الصين للاعتماد على نفسها في مجال تصنيع أشباه الموصلات، عبر تقليل اعتمادها على الشركات الأجنبية؛ إذ خصصت الحكومة استثمارات ضخمة لتحقيق هذا الهدف، وتعمل على دعم الشركات المحلية لتطوير تقنياتها الخاصة.أصبح قانون «الرقائق والعلوم» الأميركي ساري المفعول في 9 أغسطس 2022، حيث تم تخصيص مبلغ 280 مليار دولار كحزم دعم لتعزيز البحوث المحلية وتصنيع أشباه الموصلات في الولايات المتحدة على مدى 10 سنوات.
بدأت هذه العقوبات عام 2017 عندما اعترفت شركة «زد تي إي» ببيعها تكنولوجيا أميركية بشكل غير قانوني لإيران وكوريا الشمالية، مما أدى إلى تغريمها 1.19 مليار دولار من قبل وزارة التجارة الأميركية، ولكن عندما خالفت الشركة اتفاقية التسوية، تم إدراجها في قائمة الرفض، مما أدى إلى توقف أعمالها بسبب نقص المكونات الأميركية الأساسية.
وتم فرض حظر على تقنيات الجيل الخامس والذكاء الاصطناعي على الشركات الصينية العاملة في مجالات المصانع الإلكترونية والذكاء الاصطناعي وأسواق المنتجات النهائية الأخرى. وفرض مكتب الصناعة والأمن في وزارة التجارة الأميركية سلسلة من ضوابط التصدير بهدف الحد من قدرة الصين على تطوير أشباه الموصلات. وردّت الولايات المتحدة على سعي الصين لتطوير تقنياتها بوضع العديد من الشركات الصينية على القائمة السوداء للتجارة، بما في ذلك شركة تصنيع أشباه المعادن الدولية «إس إم آي سي» التي تُعدّ أكبر سوق للرقائق في الصين.
وفي سبتمبر 2023، دخل القانون حيز التنفيذ بدعم مالي ضخم يقدر بـ43 مليار يورو بهدف تعزيز صناعة أشباه الموصلات في أوروبا من خلال الاستثمار في البحث والتطوير، وبناء مصانع جديدة، وتوسيع القدرات الإنتاجية القائمة وتحسين مرونة سلسلة التوريد. وتُشجع اليابان الشركات الأجنبية ورأس المال الأجنبي على المشاركة بفاعلية في هذا التحول الصناعي. وأخيراً، كشفت مصادر مطلعة عن أن شركة «تي إس إم سي» لصناعة الرقائق التايوانية تتطلع إلى بناء قدرة تعبئة وتغليف متقدمة في اليابان، وهي خطوة من شأنها أن تضيف زخماً إلى جهود اليابان لإعادة تشغيل صناعة أشباه الموصلات.
وبعد انقضاء المهلة القصوى المحددة في منتصف ليل الجمعة لإقرار تمويل للإدارة يسمح لهيئاتها بمواصلة عملها، صوّت مجلس الشيوخ في ساعات الصباح الأولى على قانون التمويل بقيمة 1200 مليار دولار بعدما صادق عليه مجلس النواب. وأعلن شومر في وقت سابق أن الديمقراطيين والجمهوريين توصلوا إلى اتفاق يقضي بإجراء تصويت خلال ساعات لاستكمال الموازنة الفيدرالية لعام 2024 وتجنب إغلاق حكومي.
وأكد، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، أن «ذلك سيساهم في وضع حد لتصدير الحبوب الأوكرانية المسروقة إلى الاتحاد الأوروبي وتجفيف مصدر مهم للعائدات يسمح بتمويل حربها» على أوكرانيا. بالنسبة للحبوب وحدها، استورد الاتحاد الأوروبي 1.5 مليون طن العام الماضي، مقابل 960 ألف طن عام 2022، على خلفية زيادة الإنتاج الروسي الموسم الماضي.
ولا بد من المصادقة على الاقتراح من جانب غالبية مؤهلة من الدول الأعضاء، أي ما لا يقل عن 15 دولة تمثل 65 في المائة من سكان الاتحاد الأوروبي، دونما حاجة إلى مصادقة النواب الأوروبيين.والوضع الحالي يزعج كييف. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يوم الخميس، خلال مؤتمر بالفيديو مع الدول الأعضاء الـ27، «نلاحظ للأسف أن وصول روسيا إلى السوق الزراعية الأوروبية ما زال غير محدود».
وفي ظل الصعوبات التي تواجهها كييف في إيصال حبوبها وبذورها الزيتية إلى أسواقها التقليدية، أطلقت موسكو منذ عامين حملة تجارية واسعة النطاق في أفريقيا والشرق الأوسط، ولا سيما من طريق التبرعات أو عمليات التسليم المدعومة التي حظيت بتغطية إعلامية كبيرة. ونقلت وكالة أنباء «جيجي برس» اليابانية عن وزارة الشؤون الداخلية أن مؤشر أسعار المستهلك الأساسي الذي يستبعد أسعار الغذاء الطازجة المتقلبة، قفز بواقع 2.8 في المائة من عام سابق إلى 106.5 نقطة مقارنة بـ100 نقطة تحققت في 2020، ليرتفع للشهر الثلاثين على التوالي.
وقال بنك اليابان، وهو يحدد المبادئ الأساسية لعملياته التجارية من السنة المالية 2024 حتى 2028، إن «البنك سيعزز قدراته في صنع السياسات والبحث والتحليل»، وفي الوفاء بمهمته المتمثلة في تحقيق استقرار الأسعار والاستقرار المالي. وارتفع المؤشر، الذي تجاوز مستوى 41 ألف نقطة للمرة الأولى، 5.68 في المائة خلال الأسبوع، وصعد 22 في المائة منذ بداية العام الحالي. وصعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.61 في المائة إلى 2813.22 نقطة.
أظهرت بيانات أصدرها مكتب الإحصاء الاتحادي في ألمانيا، يوم الجمعة، أن أسعار الاستيراد واصلت مسيرة التراجع مطلع العام جراء انخفاض تكاليف الطاقة.وتتراجع الأسعار منذ مارس 2023، وقال مكتب الإحصاء إن هذه هي النتيجة الأولى بعد تحويل أسعار الاستيراد والتصدير إلى سنة الأساس الجديدة 2021. وسجلت أسعار الصادرات ارتفاعاً شهرياً بنسبة 0.1 في المائة في يناير الماضي، مقارنة بانخفاض نسبته 0.3 في المائة في الشهر السابق.على صعيد آخر، أشارت التقارير، نقلاً عن نتائج استطلاع أجراه معهد «إيفو»، يوم الجمعة، إلى ارتفاع مؤشر الثقة في مناخ الأعمال في ألمانيا خلال شهر مارس الماضي.وكان من المتوقع أن يرتفع مؤشر الثقة من تقديرات فبراير البالغة 85.5 نقطة إلى 86 نقطة. وأشار معهد «إيفو» إلى زيادة في تقييم الوضع الحالي والتوقعات في مارس.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
القدية تطلق منتزه «دراغون بول» الترفيهي الأول من نوعه في العالمالقدية تطلق منتزه «دراغون بول» الترفيهي الأول من نوعه في العالم
اقرأ أكثر »
مدينة للملاهي في السعودية مستوحاة من سلسلة 'دراغون بول'في خطوة تعكس من جديد تطورالسياحة والترفيه في السعودية، تستعد المملكة لاستضافة أول مدينة ملاه في العالم مستوحاة من سلسلة الرسوم المتحركة الشهيرة 'دراغون بول'.
اقرأ أكثر »
السعودية.. نشر صور افتراضية لما سيكون عليه متنزه هو الأول من نوعه في العالم (فيديو+ صور)أفادت شركة 'القدية' للاستثمار السعودية الجمعة، بأنه سيتم بناء أول متنزه ترفيهي في العالم قائم على فكرة سلسلة القصص المصورة والأفلام وألعاب الفيديو 'دراغون بول' في السعودية.
اقرأ أكثر »
القدية تطلق منتزه دراغون بول الترفيهي الأول من نوعه في العالمأعلن مجلس إدارة شركة القدية للاستثمار، اليوم، عن إطلاق منتزه 'دراغون بول' الترفيهي، وهو مدينة ترفيهية غير مسبوقة، تم تصميمها لتتبنى فلسفة 'قوة اللعب' في
اقرأ أكثر »
القدية تطلق منتزه دراغون بول الترفيهي الأول من نوعه في العالمأعلن مجلس إدارة شركة القدية للاستثمار، اليوم، عن إطلاق منتزه 'دراغون بول' الترفيهي، وهو مدينة ترفيهية غير مسبوقة، تم تصميمها لتتبنى فلسفة 'قوة اللعب' في مدينة القدية، حيث يمكن للزوار خوض...
اقرأ أكثر »
تجربة ترفيهية عالمية.. بماذا سيستمتع محبو 'الأنمي' في منتزه دراغون بول؟سبق .. التفاصيل وأكثر
اقرأ أكثر »