أبرز «وزراء الحرب» في تاريخ إسرائيل

المملكة العربية السعودية أخبار أخبار

أبرز «وزراء الحرب» في تاريخ إسرائيل
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار,المملكة العربية السعودية عناوين
  • 📰 aawsat_News
  • ⏱ Reading Time:
  • 504 sec. here
  • 10 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 205%
  • Publisher: 53%

طوال تاريخ إسرائيل منذ تأسيسها عام 1948، برزت أسماء عدد من وزراء الدفاع؛ لارتباطهم بحروب كبيرة في المنطقة، لعلّ أشهرهم في الشارع العربي موشيه ديان، وزير الدفاع

https://aawsat.com/%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%82/%D8%AD%D8%B5%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9/4632866-%D8%A3%D8%A8%D8%B1%D8%B2-%C2%AB%D9%88%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8%C2%BB-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84 الإسرائيلي إبان حرب 1973.

بعدها، شارك شارون في حربيْ 1967 و1973، وانضم لحزب «الليكود» ودخل الكنيست. وما يذكر العرب دوره في «مجزرة صبرا وشاتيلا» بالعاصمة اللبنانية بيروت، بعد تعيينه وزيراً للدفاع عام 1982. كثيرون في الأرجنتين حبسوا أنفاسهم عندما ذهب الناخبون إلى صناديق الاقتراع، الأحد الفائت؛ لاختيار رئيس جديد للبلاد، وتجديد أعضاء مجلسي الشيوخ والنواب؛ خوفاً من حدوث مفاجأة حصول المرشح اليميني المتطرف خافيير ميلي على النسبة التي تخوّل له الوصول إلى الرئاسة من الجولة الأولى، لا سيّما أنه كان يتصدّر جميع الاستطلاعات بعد الصعود السريع الذي شهدته شعبيته في الأشهر الأخيرة.

في الانتخابات الأولية الإلزامية إلى أجريت في أغسطس الفائت، حلّ ماسّا في المرتبة الثالثة، بعد ميلي وبولريتش. إلا أن التعبئة التي شهدتها صفوف الحركة البيرونية في العاصمة بوينس آيريس، وبخاصة في ضواحيها حيث يعيش رُبع الناخبين الأرجنتينيين وأكثرهم فقراً، هي التي رفعته إلى المرتبة الأولى لتضعه على بعد أسابيع قليلة من الرئاسة.

وبعد أيام قليلة من مبادرة ميلي، أعلنت بولريتش، يوم الأربعاء الفائت، أنها ستؤيد ميلي في الجولة الثانية لمنع وصول المرشح الحكومي سيرجيو ماسّا، الذي قالت إن فوزه في الجولة الثانية سيدفع البلاد نحو المزيد من الانهيار الاقتصادي والاجتماعي. ولكن من شأن هذا القرار أن يزلزل التحالف المحافظ «معاً من أجل التغيير» الذي ترأسه. جدير بالذكر أن بولريتش أعلنت قرارها بعد الاجتماع الذي عقدته مع «الزعيم الفعلي» للتحالف المحافظ والرئيس السابق ماوريسيو ماكري.

ميلي، من جهته، يدرك أن مهمته الرئيسة بعد نكسة الجولة الأولى وتراجع شعبيته مقارنة بالاستطلاعات التي سبقتها، ستكون التخفيف من حدة الصورة التي أظهرها منذ بداية المعركة الانتخابية حين أطلق الاتهامات القاسية في كل الاتجاهات، وبشكل خاص ضد رموز الحركة البيرونية والطبقة السياسية التي حكمت الأرجنتين في العقود الأخيرة، والتي ادعى أنها «اعتاشت من نهب الأموال العامة».

ولا شك في أن دخول اليمين المتطرف بهذا الزخم إلى مجلس النواب ، سيزيد من صعوبة التوصل إلى التوافق المتعثّر، حيث كان الصراع بين الحركة البيرونية الحاكمة والمعارضة قد تحوّل إلى ما يشبه «حرب عصابات برلمانية»، حيث يسعى كل طرف فيها إلى تعطيل مساعي الطرف الآخر، أو إلى تشكيل تحالفات ظرفية مع الأحزاب الصغيرة لتمرير مشاريع معيّنة.

وفي غضون ذلك، تستقطب الانتخابات الأرجنتينية اهتماماً غير مسبوق في البلدان المجاورة، ولا سيما في البرازيل، حيث تتابع حكومة الرئيس اليساري «لولا» بقلق احتمالات وصول «نسخة أرجنتينية» يمينية متطرفة من الرئيس البرازيلي السابق اليميني المتطرف جايير بولسونارو إلى الرئاسة في «البلد الجار» والحليف، وهو ما يهدد بإعادة تشكيل المشهد السياسي الإقليمي الذي يجهد «لولا» لترجيح كفة القوى اليسارية والتقدمية فيه.

من جهة ثانية، لا تخيم فقط مسألة العلاقة التاريخية بين الدولتين «الجارتين» على طبيعة العلاقة الثنائية الحالية، بل تمتد إلى خلافات أخرى أساسية، منها على سبيل المثال السياسة الخارجية، وفي طليعتها مسألة التعامل مع روسيا. ولم تلبث أن توالت ترحيبات مشابهة من نواب ألمان، فقال تيري راينتكه، النائب في البرلمان الأوروبي عن حزب «الخضر» المشارك في الحكومة الألمانية، إنه يتوقع أن تصبح «بولندا شريكاً بنّاءً... وأن يقوّي التغيير الذي ستحمله الحكومة الجديدة موقعها داخل أوروبا». إذ رأت كاتيا لايكرت، العضو في البرلمان الألماني عن حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي المعارض، أن نتائج الانتخابات في بولندا «تعطي أملاً لأوروبا».

وذكّرت الصحيفة، بالذات، بفوز الحزب اليميني المتطرف «حركة الإخوة الإيطاليين» بزعامة جورجيا ميلوني في إيطاليا، والزعيم اليميني الشعبوي فيكتور أوربان في المجر بولاية حكم رابعة قاضياً على ائتلاف 6 أحزاب معارضة، وأخيراً، فوز روبرت فيتسو في سلوفاكيا الذي وصفته الصحيفة بأنه «شبيه أوربان».

وحول المسلمين، كان توسك يشير إلى مشروع قانون كانت تعمل عليه الخارجية البولندية يتيح لمواطني دول من بينها دول مسلمة، التقدم للحصول على التأشيرات مباشرة من الخارجية - عوضاً عن المرور عبر القنصليات - وهو أمر ما كان متاحاً فقط لمواطني بيلاروسيا. ولقد سعت الخارجية لإدخال التعديلات بحجة ضرورة تسهيل دخول اليد العاملة المطلوبة في العديد من المجالات في بولندا.

أيضاً، انتقد توسك عضو سابق في حزبه، وهو من أصل نيجيري اسمه جون غودسون، وكان الوحيد من أصول أفريقية الذي أصبح نائباً عام 2010. إذ كتب غودسون على «إكس» مغرداً: «توسك أكد أن بولندا دولة ترحب بالمهاجرين. دونالد، ما الذي تغير؟». في أي حال، ومع أن هذا الكلام يمكن تفسيره بأنه يتعلق أكثر بأجواء الانتخابات، يشير المتابعون إلى أن الزعيم البولندي «العائد» دونالد توسك معروف، منذ أيامه في بروكسل، بأنه «من الصقور» الذي يدعون لسياسات أكثر تشدداً مع روسيا.

بعد إقالة كيفن مكارثي، رئيس مجلس النواب الأميركي السابق من منصبه، اتهم الأخير النائب مات غايتز بأنه عارضه لغايات شخصية انتقامية، أبرزها امتناعه عن إغلاق قضية قيد التحقيق من قِبل لجنة الأخلاقيات بمجلس النواب، في مزاعم سوء السلوك الجنسي، وتعاطي المخدرات غير المشروعة، وإساءة استخدام أموال حملته الانتخابية. وهذا التحقيق كان فُتح بحق غايتز، عندما كان مجلس النواب تحت سيطرة الديمقراطيين، ولكن أعيد فتحه هذه السنة في ظل رئاسة مكارثي.

خلال السنوات الست التي أمضاها غايتز - الملقب في حينه بـ«بيبي غايتز» - عضواً في مجلس نواب فلوريدا، بين 2010 و2016، بنى غايتز سمعته، مثل والده، كمشرّع جاد. وحقاً، أبرم صفقات بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، وصوّت إلى جانب الديمقراطيين لإزالة الحظر المفروض على تبنّي زواج المثليين، وأقنع والده بفعل الشيء نفسه. إلا أنه في المقابل، دعم سلسلة من التشريعات اليمينية اللافتة، بما فيها مشروع قانون من شأنه التعجيل بإعدام السجناء المحكوم عليهم بالإعدام في فلوريدا.

وبعد ذلك، حاول غايتز طرد اثنين من الآباء الذين فقدوا أولادهم في حادث إطلاق نار جماعي وقع عام 2018 - في مدرسة مارغوري ستونمان دوغلاس الثانوية في فلوريدا - من جلسة استماع في مجلس النواب، وذلك بعد مهاجمتهما مشروع قرار قدمه غايتز، يتيح لسكان فلوريدا الحائزين تصاريح أسلحة مخفية بحملها علانية في الأماكن العامة.

وبسرعة ساعدت الفضيحة في تأكيد سمعة غايتز كأحد أعضاء الكونغرس الأكثر مكروهية على نطاق واسع وبشكل علني. وفي تعليق قاسٍ قال غاريت غريفز، النائب الجمهوري عن ولاية لويزيانا، خلال الأسبوع الماضي لموقع «سيمافور» إنه يعتقد «أن مات سيكون ديكتاتوراً عظيماً في دولة أرخبيلية صغيرة في المحيط الهادي أو شيء من هذا القبيل... وربما تكون هذه هي الخطوة التالية الأفضل بالنسبة له». لكن كثيرين ممن يعرفونه، بمن فيهم كريستيان زيغلر، أشادوا به لـ«غرائزه السياسية الذكية واتصالاته المتخصصة».

أخيراً، مهما كان طموح مات غايتز النهائي، فإن المعركة المستمرة داخل الحزب الجمهوري لاختيار بديل لمكارثي، وتحقيق الاستقرار بعد أسابيع من الفوضى، وهنا من غير المرجّح أن يرضى غايتز دور اللاعب الصغير.https://aawsat.

وحول معركة رئاسة المجلس المستمرة فصولاً، غرّد هانيتي قائلاً: «سيكون أي نائب في الكونغرس مجنوناً إذا لم يدعم جيم جوردان لمنصب رئيس مجلس النواب. إنه زعيم مبدئي بالفطرة وسيقود الجمهوريين في مجلس النواب إلى التوحّد ضد اليسار الراديكالي». ومضى هانيتي في تقديم أرقام هواتف النواب المعترضين، حاثّا ناخبيهم على «الاتصال بهم».

بيد أن الإجماع على «معاقبة غزة» يكاد يطيح بكل المناقشات الجدية السابقة، التي كانت تدعو إلى اعتماد مقاربة جديدة للصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، لدى بعض المراكز البحثية «المتوازنة»، في ظل استبعاد أي كلام عن مسؤولية إسرائيل، التي أدت سياسات حكومتها اليمينية الأكثر تشدداً تجاه الفلسطينيين إلى ما أدت إليه، بحسب تحليلات أميركية عدة.

ومثلما كان على إدارة بايدن أن تسير على «خيط رفيع» في تقديمها المساعدة العسكرية لأوكرانيا، من دون خوض مواجهة مباشرة مع روسيا، فإن السؤال الآن هو؛ هل يستطيع بايدن تقديم دعم قوي لإسرائيل من دون الخوض في حرب إقليمية، يمكن أن تضع الولايات المتحدة في مواجهة مع إيران؟يرى «معهد الشرق الأوسط» في واشنطن أن إدارة بايدن تجري تحوّلاً في سياستها في الشرق الأوسط إلى مستوى أعلى.

اليوم، ومع محاولة ربط كثير من السياسيين ومراكز الأبحاث والصحف الأميركية هجوم «حماس» بإيران، يقول جيسون برادوسكي، من معهد «أتلانتيك كاونسل»، إن ما حدث «نتيجة تلك السياسات التي اعتبرتها طهران دليلاً على ضعف الولايات المتحدة ووهنها، وضعف إسرائيل من الداخل، لقلب الأوضاع في المنطقة». ومع رسالة «الردع» القوية التي أرسلتها واشنطن إلى إيران و«حزب الله»، بدا ما يشبه الإجماع في تقديرات معظم التحليلات الأميركية على أن توسيع الجبهة عبر توريط الجبهة اللبنانية والسورية قد يكون أمراً مستبعداً.

في أي حال، أظهرت الضجة التي أثارتها المظاهرة المؤيدة للفلسطينيين، التي نظمت يوم الأحد، في ساحة «تايمز سكوير» بقلب مدينة نيويورك، انقسامات سياسية، تصاعدت جراء هجوم «حماس».

ويرى البعض أن ما حدث «أعاد عقارب الساعة إلى الوراء»، بعدما كان توجيه الانتقاد إلى سياسات واشنطن وإسرائيل تجاه الفلسطينيين قد كسر «المحرّمات» السابقة. بيد أن المقاربة اليسارية لتلك القضية، التي كانت تقابلها مقاربة يمينية متشددة ومعادية للسامية، يتباهى مؤيدوها بخطاب يميني يدعم تيار ما يسمى «ماغا» . تتعدد التسميات التي تطلقها وسائل الإعلام المحلية والأجنبية على خافيير ميلي، الذي يتزعم حزب «الحرية تتقدّم»، بين «شعبوي» و«يميني متطرف» و«متهوّر» أو «فلتة شوط». غير أن استطلاعات الرأي تضعه في صدارة المرشحين لخلافة الرئيس الأرجنتيني الحالي ألبرتو فرنانديز في حال فوزه على منافسيه الأربعة، وفي طليعتهم مرشح الحزب الحاكم ووزير الاقتصادي الحالي المخضرم سيرجيو ماسّا، ومرشحة اليمين التقليدي باتريسيا بولريتش.

تولّى ميلي - وهو حارس مرمى سابق لفريق نادي شاكاريتا جونيورز لكرة القدم - مناصب استشارية لدى عدد من المصارف الكبرى، وأيضاً المركز الدولي لتسوية المنازعات الاستثمارية، وغرفة التجارة الدولية والمنتدى الاقتصادي الدولي. وقبل انتخابه نائباً في مجلس النواب، كان يقوم بمهام استشارية لدى عدد من الشركات الأرجنتينية الكبرى وبعض رجال الأعمال البارزين المعروفين بعلاقاتهم الوثيقة مع القيادات العسكرية إبان الحكم الديكتاتوري.

بعض الناخبين عبّروا عن استيائهم من أسلوبه الخشن في انتقاده منافسيه ولجوئه إلى الشتائم في التخاطب السياسي. إلا أن كثيرين، في المقابل، يرون في ذلك تعبيراً صادقاً عن النقمة التي يشعرون بها تجاه الطبقة الحاكمة التي يحمّلونها مسؤولية تدهور قدرتهم الشرائية. ولذا، يتطلعون إلى أن يكون وصوله إلى الرئاسة سبيلاً إلى تحقيق وعده بإقصاء الفاسدين عن الحكم وملاحقتهم أمام القضاء.

ووسط الجدل، انضمّ ميلي نفسه إلى منتقدي وزير الاقتصاد، معتبراً أن حكومة ألبرتو فرنانديز ونائبته الرئيسة السابقة كريستينا كيرشنر وسيرجيو ماسّا هم الذين يتحملون مسؤولية هذا الانهيار الاقتصادي. واتهمهم بطبع كميات ضخمة من العملة الوطنية «من غير ضابط»، لتمويل الإنفاق العام «بلا حساب»، وتوزيع المنافع على أنصارهم وشركائهم من رجال الأعمال.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

aawsat_News /  🏆 16. in SA

المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

تسع دول عربية تستنكر استهداف المدنيين في إسرائيل وغزةتسع دول عربية تستنكر استهداف المدنيين في إسرائيل وغزةفي ظل الحرب بين إسرائيل وحماس، استنكر وزراء خارجية الإمارات والأردن والبحرين والسعودية وسلطنة عمان وقطر والكويت ومصر والمغرب استهداف المدنيين في إسرائيل وغزة وكذلك انتهاكات القانون الدولي.
اقرأ أكثر »

الاتحاد الأوروبي يطلب هدنة في غزة حيث «لا أحد في أمان»الاتحاد الأوروبي يطلب هدنة في غزة حيث «لا أحد في أمان»دعا قادة دول الاتحاد الأوروبي (الخميس) إلى «ممرات إنسانية وهدنات» في الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس».
اقرأ أكثر »

كيف يواجه الصحفيون وعائلاتهم متطلبات حرب غزة؟كيف يواجه الصحفيون وعائلاتهم متطلبات حرب غزة؟قالت اللجنة الدولية لحماية الصحفيين، إن 27 صحفيا على الأقل قتلوا في الحرب المندلعة بين إسرائيل وغزة، عقب الهجوم غير المسبوق لحركة حماس على إسرائيل، في السابع من الشهر الجاري.
اقرأ أكثر »

الاتحاد الأوروبي يطلب 'هدنات' في غزة حيث 'لا أحد في أمان' وفق الأمم المتحدةالاتحاد الأوروبي يطلب 'هدنات' في غزة حيث 'لا أحد في أمان' وفق الأمم المتحدةدعا قادة دول الاتحاد الأوروبي الخميس إلى 'ممرات إنسانية وهدنات' في الحرب بين إسرائيل وحركة حماس لإدخال مساعدات إلى سكان قطاع غزة المحاصر حيث أكدت الأمم المتحدة أن 'لا أحد في أمان'.
اقرأ أكثر »

دولة أوروبية تعتزم شراء 48 صاروخا من إسرائيلدولة أوروبية تعتزم شراء 48 صاروخا من إسرائيلأعلنت تشيكيا، الأربعاء، أنها ستشتري 48 صاروخ جو- جو طويل المدى من طراز 'أي - ديربي' من إسرائيل في محاولتها تعزيز قدراتها الدفاعية مع احتدام الحرب في أوكرانيا.
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-02-28 10:11:03