تظاهر الآلاف في جورجيا، الجمعة، ضدّ مشروع قانون مثير للجدل يتعلّق بـ«التأثير الأجنبي» وسبق للغرب أن انتقده.
https://aawsat.
ثمّ سار المتظاهرون إلى مقرّ حزب «الحلم الجورجي» الحاكم الذي يُعتبر رئيسه إيفانيشفيلي القائد الفعلي للبلاد. تتوسّع التعبئة الطلابية في جامعات في عدد من الدول تضامناً مع قطاع غزة، غداة دعوة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى أن يسود النظام الجامعات الأميركية.انطلقت منذ 17 أبريل احتجاجات في جامعات بالولايات المتحدة الأميركية مؤيدة للفلسطينيين. فيما يلي تسلسل زمني لأبرز الأحداث التي رافقت الاحتجاجات.نصب العشرات من الطلاب والناشطين المؤيّدين للفلسطينيين في مكسيكو، الخميس، خياماً أمام «جامعة المكسيك الوطنية المستقلّة»، أكبر جامعة في البلاد.
ودعا ستارمر إلى تنظيم انتخابات تشريعية «تعكس إرادة الناخبين» على المستوى التشريعي؛ وتُنهي حكم «المحافظين» المستمر منذ 14 عاماً. الرئيسان الصيني والفرنسي خلال الزيارة التي قام بها الرئيس إيمانويل ماكرون إلى بكين في شهر أبريل من العام الماضي والقسم الثاني من الزيارة سيدور في جبال البيرينه، وهي الفاصلة بين فرنسا وإسبانيا؛ حيث دعا الرئيس الفرنسي ضيفه إلى منطقة أمضى فيها كثيراً من أوقاته وتحديداً في بلدة «مونجي»؛ حيث كانت جدته تقيم قريباً منها. ويريد ماكرون أن يرد التحية بأجمل منها، حيث إن شي جينبينغ دعا ماكرون وزوجته بريجيت إلى إقليم كانتون لحفل احتساء الشاي في مقر حاكم منطقة غواندونغ، حيث كان والد الرئيس الصيني يشغل منصباً رفيعاً بوصفه موظفاً حكومياً.
ليست أوكرانيا بند الخلاف الوحيد بين الطرفين الذي يتعين تخطيه، فهناك، إلى جانبه، ملف حقوق الإنسان في الصين الذي تثيره الجمعيات المدافعة عن حقوق الأقليات الطالبة بدولة القانون. ومن بين الأقليات الإثنية هناك بشكل خاص الأويغور المسلمين وسكان التبت، والضغوط التي تمارسها بكين على هونغ كونغ من أجل كتم الأصوات التي ما زالت تعارض سيطرة بكين عليها، ناهيك عن ملف تايوان التي تريد بكين إعادتها إلى حضن الصين، بالقوة إذا لزم الأمر.
هذا غيض من فيض الخلافات الاقتصادية بين الصين وأوروبا، وبينها فرنسا، والتي تعوق تطور العلاقات بين الطرفين، فضلاً عن خلافاتهما السياسية والاستراتيجية. وبينما لا يزال الحزب ينتظر صدور نتائج انتخابات بلدية لندن، حيث يسعى صديق خان للفوز بولاية ثالثة أمام مرشحة المحافظين سوزان هال، بدا بعض أعضائه أكثر حذراً من ستارمر في تقييمهم لنتائج الانتخابات، خصوصاً في ظل «استياء» جزء كبير من القاعدة العمالية من موقف الحزب تجاه حرب غزة.
ولا يختلف موقف الحزب كثيراً عن موقف الحكومة. فبينما يتمسك الحزبان بـ«حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها» وضرورة وقف القتال وحماية المدنيين والدفع باتجاه حل الدولتين، يختلفان في اختيارهما للمصطلحات. فتميل حكومة سوناك إلى الدعوة لـ«وقف إطلاق نار مستدام»، وهو مصطلح استحدثه وزير الخارجية ديفيد كاميرون، بينما يفضّل حزب «العمّال» الدعوة إلى «هدنة» أو «وقف إطلاق نار لدواعٍ إنسانية».
وقال وزير المال شتيفان إيفرز، خلال جلسة للحكومة المحلية، الخميس: «أهب الأرض لأي شخص يرغب في الاهتمام بها، إنها هدية من برلين»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».وأضاف أن العقار يقع على مسافة نحو 40 كيلومتراً من برلين في ولاية براندنبورغ، لكن لا سلطات هذه المنطقة ولا الحكومة تبديان اهتماماً بمثل هذه «الهدية السخية».
وفي ظل عدم وجود أي مشترٍ أو جهة داعمة، تفكر سلطات برلين في هدم العقار وتجديد الأرض؛ لأن تكاليف الأمن والصيانة السنوية تصل إلى الملايين، على ما أوردت وسيلتا الإعلام الألمانيتان «بيلد» و«آر بي بي».وهذه الخطوة تستلزم شطب سمة مَعلم تاريخي عن المباني. في عام 2016، تراجع صندوق برلين العقاري عن بيع «فيللا غوبلز» التي باتت متداعية؛ «خوفاً من أن تستحوذ عليها جهات ليست أهلاً بها»، أو أن «تصبح مكاناً رمزياً للنازيين».
وذكر بيان الاتحاد الأوروبي، الذي أصدره جوزيب بوريل، الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، نيابة عن جميع الدول الأعضاء بالتكتل الـ27، أن الاتحاد «مُصر على الاستفادة من المجموعة الكاملة للإجراءات؛ لمنع وردع والرد على السلوك الخبيث من جانب روسيا في الفضاء الإلكتروني». وقالت فيزر، الجمعة، في برلين: «لن نسمح بترهيبنا من قِبل النظام الروسي، سنواصل دعم أوكرانيا بشكل كبير، والتي تدافع عن نفسها ضد حرب بوتين المميتة».
وقالت فيزر، المنتمية للحزب نفسه، إن الهجمات لا تستهدف فحسب أحزاباً أو ساسة بعينهم، بل أيضاً زعزعة الثقة في الديمقراطية، مضيفة أن ألمانيا تعمل على مواجهة الأمر بالتعاون مع دول الاتحاد الأوروبي الأخرى وحلف شمال الأطلسي والشركاء الدوليين، مشيرة إلى أن السلطات الأمنية عززت كل التدابير الوقائية ضد التهديدات الهجينة، كما أنها مرتبطة على نحو جيد بشبكات دولية.
وقال مسؤولون إن الأسلحة التي تعهدت بها الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا قد تستغرق أشهراً للوصول بأعداد كبيرة بما يكفي لتعزيز دفاعات أوكرانيا في ساحة المعركة. وهو ما أثار التساؤلات عن قدرة أوكرانيا على صد الهجمات الروسية المتوقعة والصمود قبيل وصول تلك المساعدات.
https://aawsat.
ورأى الناطق الرئاسي أن تلك الكلمات تُعبِّر عن «بيان آخر خطير للغاية نرى مثل هذا التصعيد في اللهجة من جانب الممثلين الرسميين، ونراه أيضاً على مستوى رؤساء الدول -عندما يتعلق الأمر بفرنسا». ملاحظاً أن إطلاق تلك التهديدات ضد روسيا يتخذ بعداً أكثر خطورة عندما يصدر من مستوى أكثر خبرة، عندما يتعلق الأمر ببريطانيا العظمى».
كما حذّرت المتحدثة الرسمية لوزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، الجمعة، واشنطن ولندن وبروكسل من أن أي أعمال عدوانية ضد القرم. وأضافت زاخاروفا في مؤتمر صحافي: «أود مرة أخرى أن أحذّر واشنطن ولندن وبروكسل من أن أي أعمال عدوانية ضد القرم لن يكون مصيرها الفشل فحسب، بل ستتلقى أيضاً ضربة انتقامية ساحقة».
ورأى أن تلك الظاهرة «طبيعية تماماً؛ شخص ما يغادر، شخص ما يأتي. هذه هي الطريقة التي يعمل بها الاقتصاد».وأضاف بيسكوف: «إذا نظرت إلى الإحصائيات، وعدد الشركات الصغيرة والمتوسطة التي أُنشئت خلال العام الماضي، ومعدلات تحصيل الضرائب، وما إلى ذلك، فإن هذا يشير إلى أن الحياة التجارية تتطور بشكل ديناميكي للغاية».
ولم ينفِ الناطق الروسي صحة تلك التقارير، لكنه لم يفصح عن تفاصيل إضافية. واكتفى بالتعليق بشكل عام عبر تأكيد حرص موسكو على مواصلة كل أشكال التعاون بما في ذلك في المجال العسكري الدفاعي مع «الشركاء في البلدان الأفريقية». وقال بيسكوف: «إنهم مهتمون بهذا، ونحن مهتمون أيضاً. سنواصل تطوير هذا التعاون». ونشرت وكالة «ريا نوفوستي» صوراً وزعها الجهاز تُظهر رجالاً يطلقون النار على مكان قيل إنّ المشتبه به لجأ إليه في حقل في منطقة لينينغراد ، ثمّ عرضت صورة قالت إنّها لجثته.
وأفادت وكالة «تاس» بأنّ محكمة عسكرية في خبروفسك بأقصى الشرق الروسي، حكمت الجمعة على رجل بالسجن 15 عاماً بعد إدانته بتهمة إضرام النار بمكتب تجنيد عسكري و«تدنيس» الأعلام الروسية بالقرب من مقابر جنود قُتلوا في أوكرانيا. وأوضح الوزير أن القوات الروسية أنزلت خسائر فادحة على نحو واضح بأوكرانيا في أبريل ، حين قتل أو أصيب أكثر من ألف جندي بصورة يومية.
https://aawsat.
وأضاف بيسكوف للصحافيين، «فرنسا، ممثلة برئيس الدولة الفرنسية، تواصل الحديث باستمرار عن إمكانية تورطها المباشر على الأرض في الصراع حول أوكرانيا، وهذه التصريحات تمثل »، وفقاً لوكالة أنباء «تاس» الروسية.
المملكة العربية السعودية أحدث الأخبار, المملكة العربية السعودية عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
توقيف عشرات المتظاهرين المؤيدين للاتحاد الأوروبي في جورجياشهدت مظاهرات تندد بمشروع قانون «التأثير الأجنبي» في جورجيا مواجهات عنيفة بين محتجين والشرطة.
اقرأ أكثر »
الغرب يطلق تحذيرات لتبليسي مع جولة جديدة من الاحتجاجات على قانون 'التأثير الأجنبي'غادر المتظاهرون في العاصمة الجورجية تبليسي منطقة محيط البرلمان في الساعات الأولى من فجر اليوم الخميس، بعد انتهاء أحدث جولة من الاحتجاجات على قانون 'التأثير الأجنبي' المثير للجدل.
اقرأ أكثر »
رئيس وزراء جورجيا يرفض زيارة الولايات المتحدة بسبب مطالب واشنطنرفض رئيس الوزراء الجورجي إيراكلي كوباخيدزه زيارة الولايات المتحدة بسبب الشروط المطروحة عليه من واشنطن والتي طالبت بسحب مشروع قانون 'التأثير الأجنبي' المثير للجدل من البرلمان مؤقتا.
اقرأ أكثر »
واشنطن تعتبر تصريحات قيادة جورجيا حول تهديدات الغرب تقويضا للعلاقات الثنائيةقالت السفارة الأمريكية في تبليسي، في بيان لها، إن تصريحات قيادة جورجيا عن التهديدات التي يشكلها التمويل الأجنبي للبلاد تقوض العلاقات مع الولايات المتحدة.
اقرأ أكثر »
واشنطن تبدي قلقها إزاء تشريع في جورجيا يشبه قانون «العملاء الأجانب» الروسيأعربت الولايات المتحدة، الجمعة، عن قلقها إزاء معاودة الحزب الحاكم في جورجيا عرض مشروع قانون يقول منتقدوه إنه يرمي إلى سحق المعارضة.
اقرأ أكثر »
شجار في برلمان جورجيا بسبب مشروع قانون ' العملاء الأجانب' (فيديو)تشاجر نواب في برلمان جورجيا خلال مناقشة مشروع قانون 'العملاء الأجانب'، الذي أثار جدلا كبيرا وحذر الغرب من أنه قد يخرج البلاد عن 'المسار الأوروبي'.
اقرأ أكثر »